الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله! هذه خديجة أتتك بإناء فيه أدام أو
طعام أو شراب ، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها من
الصفحه ٦٨ :
فقلت : يا رسول
الله! ما أحسن هذه الحديقة؟ فقال : ما أحسنها ولك في الجنّة أحسن منها ، ثمّ اتينا
على
الصفحه ٩٣ : ، قالت : «أما الآن فنعم ، أمّا حين سارني في المرّة
الاولى فأخبرني : أنّ جبرائيل كان يعارضه القرآن في كل
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآله قال : «أول شخص يدخل عليّ الجنّة فاطمة ، مثلها في هذه
الامة كمثل مريم بنت عمران في بني إسرائيل
الصفحه ١٣٠ :
منبّه ، عن ابن عباس فصلا طويلا في وفاة فاطمة عليهاالسلام ، كتبنا منه ما هو المقصود من ذلك.
ذكر أنّ
الصفحه ١٧٨ :
وكذا كنت أكون
في الأسفار
فمضى يهدّدني
الوعيد ببلدة
فيها الزبير
كمثل ليث ضار
الصفحه ٢٣٧ : ـ ، وذلك أنّ ملكا من ملائكة
الفراديس نزل إلى البحر ، ثم نشر أجنحته عليه ، وصاح صيحة قال فيها : يا أهل
الصفحه ٢٣٨ : ، فقال : السلام عليك يا حبيب الله! إني استأذنت ربي في
النزول إليك ، فليت ربي دقّ جناحي ولم آتك بهذا الخبر
الصفحه ٢٤١ :
(ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) الروم / ٤١ ،
وإنما فتح بقتل «هابيل» ، ويختم بقتل
الصفحه ٢٥٤ : أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : «رأيت في النوم ـ بني الحكم بن أبي العاص
الصفحه ٢٥٩ : الصفا ، وجعلتها في قارورة هي عندي ، فاجعلوا أظفاره وشعره في فمي
واذني وصلّوا عليّ وواروني في حفرتي
الصفحه ٢٦١ :
ثم نزل يزيد في
قبة خضراء لأبيه ، وهو معتم بعمامة خزّ سوداء ، متقلد بسيف أبيه ، فلما دخل نظر ،
فإذا قد
الصفحه ٢٦٣ :
منيع في «مسنديهما».
٨ ـ أخبرني أبو منصور
هذا ، أخبرنا أبو علي الحداد ، أخبرنا أبو نعيم الحافظ
الصفحه ٢٦٦ :
الامتناع دون
المقادة والمذلة في نفسي ، فقد علمت ، والله أنه جاء من الأمر ما لا أقوم به ، ولا
أقرّ
الصفحه ٢٧٠ :
وسبطك والثقل الذي
خلفته في امتك ، فاشهد عليهم ، يا نبيّ الله! أنهم قد خذلوني ، وضيّعوني ، ولم