الصفحه ٢٥٢ :
٢ ـ وذكر هذه
القصة ـ الإمام أحمد بن أعثم الكوفي (ره) في «تاريخه» أطول من هذه. قال : كتب معاوية
إلى
الصفحه ٣٠٠ : أهلها ، أو يأتوك بمسلم بن عقيل ، فو الله لو خرج من
الكوفة سالما لتزهقن أنفسنا في طلبه ، فانطلق الآن فقد
الصفحه ٣١٢ :
هذا الأمر الذي قد
أزمعت عليه أن يكون فيه هلاكك ، واستئصال أهل بيتك ، فإنّك إن قتلت خفت أن يطفأ
نور
الصفحه ٨ : سلامته
فأتى به وتفضل علي بأن استنسخه بيدي ويبقى مدة الاستنساخ ثم يعود به إلى صاحبه.
فاستنسخته في شهر
الصفحه ١٨ : نشر هذا
وذكره؟ قلت : ما أوجب الله تعالى على أهل العلم في علمهم : (لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ٧٢ : اطلعت من قصورها ، فنظرت إليك وضحكت ، فهذا النور خرج من
فيها وهي تدور في الجنّة إلى أن يدخلها أمير
الصفحه ١١٤ :
ذهب صفراء اسمها «الماهون»
، وخازنها مؤمن باليل ، وفيها ادريس النبي» ، وذكر فيها قصّة مريم وقصرها
الصفحه ١٦٧ : ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : «هلم ، يا بلال! وناد في النّاس واجمعهم لي في المسجد».
فلمّا اجتمعوا
الصفحه ٢٤٠ : التوحيد ، فإذا ذكرت لهم اسمي عرفوني ، وقالوا : نحن أمّتك ، فاقول له :
كيف خلفتموني في الثقلين : الأكبر
الصفحه ٢٦٤ : ؟
فقال له الوليد :
مهلا ، ويحك دعني من كلامك هذا ، وأحسن القول في ـ ابن فاطمة ـ فإنّه بقيّة ولد
النبيين
الصفحه ٢٧٨ : ينصروه ليخذلنهم الله
إلى يوم القيامة» ، وأنا اشير عليك أن تدخل في صلح ما دخل فيه النّاس ، وتصبر كما
صبرت
الصفحه ٢٩٨ :
الأنصار حتى أحاط
بالقصر ، وليس في القصر إلّا نحو من ثلاثين رجلا من الشرط ، ومقدار عشرين من
الأشراف
الصفحه ٣٢٩ : ، فقال الحسين : «ممّ كبرت»؟ قال : رأيت نخيل
الكوفة ، فقال الأسديان : إنّ هذا مكان ما يرى فيه نخل الكوفة
الصفحه ٣٥٢ : معسكرنا ، وأجّجوا فيها نارا حتى يكون قتال هؤلاء القوم من وجه
واحد فإنهم لو قاتلونا وشغلنا بحربهم لضاعت
الصفحه ٣٥٣ :
بعقرب سوداء خرجت
من بعض الجحرة ، فضربته ضربة تركته متلوثا في ثيابه ممّا به.
وذكر الحاكم
الجشمي