الصفحه ١٧٤ :
لا تركننّ إلى
أمر تقلّدنا
والراقصات به في
مكة الخرقا
فالموت
الصفحه ٣٢٠ :
مولدين ، فقلنا :
أين أبوكم فقالوا : في الفسطاط يتوضأ ، فلم يلبث أن خرج إلينا ، فسألناه عن الحسين
الصفحه ٧ : السماوي
أما نفس الكتاب
فهو غني عن التعريف لشهرته ، نقل عنه جماعة منهم ابن حجر في لسان الميزان
الصفحه ١١ :
ما لنعمان في
الأنام نظير
دوح فتيه ذو
ثمار نضير
كل ذي إمرة أسير
الصفحه ١٩ :
حكم الله في من
انتهك حرمة رسوله في الحرم ، وسفك من دم سبط شفيع يوم العرض ، ولم يكن حينئذ ابن
بنت
الصفحه ١٠٢ : ، وعليّ لقاحها ، والحسن
والحسين ثمرتها ، وشيعتنا ورقها ، فالشجرة أصلها في جنّة عدن ، والأصل والفرع
واللقاح
الصفحه ٢٣٩ : عبدك ونبيك ، وهذان أطائب عترتي ، وخيار ذريتي وارومتي ، ومن أخلفهما في
امتي ، اللهم! وقد أخبرني جبرئيل
الصفحه ٢٥٧ :
، وابعث إليه بعطاياه موفرة مهنأة.
وأما ـ عبد الله
بن الزبير ـ فما أخوفني منه عنتا ، فإنّه صاحب خلل في
الصفحه ٣٦ : أظهرهم ، فاستجاب الله لهم فجعل لهم سربا في الأرض فدخلوا فيه ، وجعل لهم نهرا
يجري ، وجعل لهم مصباحا من نور
الصفحه ٤٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد زاده قول ورقة ثباتا ، وخفّف عنه بعض ما كان فيه من
الهم. وقال ورقة
الصفحه ١٢١ :
غشاؤها السندس
والاستبرق ، وفرشت أرضها بالزعفران وفتيق المسك والعنبر ، وجعل في كلّ قبة حورا
الصفحه ١٣١ : ؟ فسكتت فدخلا البيت فإذا هي ممتدة فحركها الحسين فإذا هي ميتة ،
فقال : يا أخاه آجرك الله في أمّنا ، وخرجا
الصفحه ١٣٦ : والحسين ، فلمّا ولد الحسن جاءني النبيّصلىاللهعليهوآله ، فقال : يا أسماء! هاتي ابني ، فدفعته إليه في
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآله خرج يوما وأنا في المسجد ، فأخذ بيدي فاتكأ عليّ حتّى جئنا
ـ سوق بني قينقاع ـ ، فنظر فيه ثم رجعت معه
الصفحه ٢١٧ : إلّا
فاضت عيناي دموعا ، وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج يوما فوجدني في المسجد ، فأخذ بيدي