الصفحه ١٤٨ : ».
٢٦ ـ وذكر ابن
شاذان هذا ، حدّثني القاضي أبو الفرج المعافى بن زكريا ـ في جامع الرصافة ـ ، عن
محمّد بن
الصفحه ١٥١ : بغلته الشهباء ، حتى أدخلتهم حجرة
النبيّ : هذا قدامه ، وهذا خلفه ، وأخرجه مسلم في «الصحيح».
٣٣ ـ وبهذا
الصفحه ١٥٥ : ! ألا أرجم هذا الكلب عن طعامك؟ فقال : «دعه ،
إني لأستحيي من الله عزوجل أن يكون ذو روح ، ينظر في وجهي
الصفحه ١٦٥ : أبو الحسن علي بن الحسن الغزنوي ـ بمدينة السّلام في
داره سلخ ربيع الأول من سنة أربع وأربعين وخمسمائة
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله في حياته ، وأجلب عليه قبل موته ، وأراد قتله ، فعلم ذلك
من أمره رسول الله ، ثمّ كره أن يبايع ـ أبا
الصفحه ١٧٢ : أرمد شديد الرّمد ، فدعاه رسول
الله فتفل في عينيه وأعطاه الراية ، وقال : اللهمّ! قه الحرّ والبرد ، فلم
الصفحه ١٧٣ :
ونهمتك ، ورغبتك؟
ثمّ انشدكم الله ، هل تعلمون أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لعن أبا سفيان في
الصفحه ١٧٧ : ـ يزيد ـ ، فجعل يزيد يعرض بعبد الله بن جعفر
في كلامه ، وينسبه إلى الإسراف ، فقال عبد الله ليزيد : إني
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآله إلا أن تخافوا الدّماء ، فإن خفتم الدماء فلا تهريقوا فيّ
دما ، ادفنوني عند مقابر المسلمين».
قال
الصفحه ٢٠٣ : ـ يعني الجبل ـ.
١١٩ ـ وذكر في
كتاب «نزهة الظرف وبستان الطرف» : أنّ رجلا قال للحسن البصري : يا أبا سعيد
الصفحه ٢٠٤ : معاوية ابن عباس ، وهو في المسجد يعزي ، فجلس بين يديه جلسة المعزي ،
وأظهر حزنه ، فلما نهض أتبعه ابن عباس
الصفحه ٢٠٥ :
كلّ حيّ
بالمنايا مرتهن
يا ابن هند إن
تذق كأس الردى
تك في الدهر
كشيء لم يكن
الصفحه ٢٠٩ : الحسين في
ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة ، وكنيته «أبو عبد الله» ، فولد الحسين ـ عليا
الأكبر ـ قتل
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآله إلى طعام دعي له ، فاستقبل في طريق ـ حسينا ـ يلعب فأراد
أن يأخذه ، فطفق الصبيّ يفرّ هاهنا مرّة
الصفحه ٢٢٧ : السماء فتحرقه.
فضحك الحسين ،
ورمى بصرة إليه فيها ألف دينار ، وأعطاه خاتمه وفيه فص قيمته مائتا درهم