الصفحه ٥٤ : عليهالسلام : «هذا ، والله ، الحقّ المبين ، وتمام اليقين ، والفضل في
الدّين» ، فقيل : يا رسول الله! أفمن
الصفحه ٥٥ : في كتاب «معرفة الصحابة» ، قال : تزوّج رسول اللهصلىاللهعليهوآله خديجة قبل نزول الوحي عليه وهو ابن
الصفحه ٧٣ : الجنّة رأيت فيها شجرة تحمل الحلي والحلل :
أسفلها خيل بلق ، وأوسطها حور العين ، وفي أعلاها الرضوان ، فقلت
الصفحه ٧٦ : فاطمة : «لم
تقل في عليّ شيئا؟ قال : عليّ نفسي فمن رأيته يقول في نفسه شيئا»؟!
٢٤ ـ وأخبرنا
الشيخ
الصفحه ٨٣ : خضراء ، له ثلاث ذوائب من نور : ذؤابة في المشرق ،
وذؤابة في المغرب ، والثالثة وسط الدّنيا مكتوب عليه
الصفحه ٩١ : أمّ
سلمة ـ زوج النبي صلىاللهعليهوآله قالت : بينما رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيتي إذ أقبل عليّ
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله : «يا سلمان! من أحبّ فاطمة ابنتي فهو في الجنّة معي ، ومن
أبغضها فهو في النّار.
يا سلمان! حبّ
الصفحه ١٠١ : كدارة القمر ، فقام عبد الرّحمن بن عوف
فقال : يا رسول الله! ما هذا النور؟ فقال : «بشارة أتتني من ربّي في
الصفحه ١٠٥ : السّماء ادخلت الجنّة فوقفت على شجرة من شجر الجنّة
لم أر في الجنة شجرة هي أحسن حسنا ولا أبضّ منها ورقة
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله : «يا فاطمة! زوّجتك سيّدا في الدّنيا وإنّه في الآخرة لمن
الصالحين.
لما أراد الله عزوجل أن املكك
الصفحه ١١٦ : نظر الاعرابي إلى ذلك ، قال : وا عجبا ضب اصطدته من البرية ، ثم أتيت به في
كمي لا يفقه ، ولا ينقه ، ولا
الصفحه ١١٨ :
الدرع وجعل يقلبه
في كفه وعيناه تذرفان بالدموع ، وهو يقول : يا سلمان هذا هو الزهد في الدنيا ، هذا
الصفحه ١٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله شكواها التي قبضت فيها ، فكنت امرضها فأصبحت يوما كأمثل ما
رأيتها في شكواها
الصفحه ١٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد سمعت رسول الله يقول : «هما ريحانتاي من الدنيا».
وأخرجه البخاري في
الصفحه ١٤٧ :
وعليّ بن موسى ؛
ومحمّد بن علي ؛ وعليّ بن محمّد ؛ والحسن بن عليّ ؛ والمهدي ، في ضحضاح من نور
قياما