الصفحه ٣٠٢ : ، ولا حقّ قرباه ، ثمّ حمل عليهم في ضعفه فهزمهم وكسرهم في الدروب والسكك ،
ثم رجع وأسند ظهره على باب دار
الصفحه ٣٠٩ : والمناظر والمسالح ، واحترس واحبس على الظن ،
واقتل على التهمة ، واكتب في ذلك إليّ كلّ يوم بما يحدث من خبر
الصفحه ٣١١ : هؤلاء الدنية ، ونطمعهم في حقنا ، ونحن أبناء
المهاجرين وهم أبناء المنافقين؟ قال : وكان هذا الكلام مكرا
الصفحه ٣١٣ :
ثم أتى كتاب من
يزيد بن معاوية إلى عمرو بن سعيد ، يأمره فيه : أن يقرأه على أهل الموسم وفيه
الصفحه ٣٢٤ :
سمعته البارحة؟
فقال لها : «وما ذاك يا اختاه»؟ فقالت : إني خرجت البارحة في بعض اللّيل لقضاء
حاجة
الصفحه ٣٢٨ : قتل مسلم بن عقيل ؛ وهاني بن عروة ورآهما يجران في السوق
بأرجلهما ، فقال : «إنا لله وإنّا إليه راجعون
الصفحه ٣٣٧ : ابن بنت
نبيهم ، اف لهم غدا ما يلاقون ، سينادون بالويل والثبور في نار جهنم وهم فيهم
مخلدون ، فجزاهم
الصفحه ٣٤٩ : الحسين ، ونظروا فيه ، قالوا للغلام : اقرأ على خالنا السلام ، وقل له :
لا حاجة لنا في أمانك ، فإن أمان
الصفحه ٣٥٦ :
قال : فلما كان
وقت السحر خفق الحسين برأسه خفقة ، ثمّ استيقظ ، فقال : «أتعلمون ما رأيت في منامي
الصفحه ٣٥٧ :
محمدا في ذريته ،
مالكم ، لا سقاكم الله يوم القيامة ، فبأس القوم أنتم. فقال له نفر منهم : يا هذا
ما
الصفحه ١٢ :
شيء إلا ما نقله الطبري والجزري وأمثالهما في ضمن كتبهم ، فأمّا أعيانها فلم يبق
منها لأن مقتل أبي مخنف
الصفحه ١٧ : مبغضهم لعنة الله».
وممّا قلته في أهل
البيت عليهمالسلام :
يزيد لظى (١) قد رام أن يتسفلوا
الصفحه ٤٦ : تبيع أدما لها ، فنادتني فانصرفت إليها فقالت : أما
لصاحبك هذا من حاجة في تزويج خديجة؟
قال عمّار
الصفحه ٥١ : ولعائشة إنّها لحدثة؟ فقال صلىاللهعليهوآله : «أليست القائلة : كأنّما ليس في الأرض امرأة إلّا خديجة
الصفحه ٥٣ :
القيامة ، وهو أبو العرب ، فما بال العرب يفاخرون الموالي؟ وهما زوجتا ابراهيم في
الجنّة مع أزواج كثير