الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله : كنت أنا وعليّ نورا بين يدي الله تعالى من قبل أن يخلق
آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلمّا خلق الله آدم
الصفحه ٩٥ :
رءوسكم وغضوا أبصاركم حتّى تجوز فاطمة بنت محمّد على الصراط ، قال : فتمرّ ومعها
سبعون ألف جارية من الحور
الصفحه ١٠٨ : طالب ، كان النبيّ صلىاللهعليهوآله قدّامها ، وجبرائيل عن يمينها ، وميكائيل عن يسارها ،
وسبعون ألف ملك
الصفحه ١٥٨ :
الحسن بن عليّ امرأة
فأرسل إليها مائة جارية مع كل جارية ألف درهم.
٥٢ ـ وبه ، عن
الطبراني ، حدّثنا
الصفحه ١٩٦ : الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) القدر / ١ ـ ٣ ، يملكه بنو اميّة» ، قال : فحسبنا ذلك
الصفحه ٢١١ : الجزيرة إلى هنا ألف فرسخ» ، فأسلم اليهودي بذلك
، وقال : أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأنك رسول الله
الصفحه ٢٢٢ :
بوكيله ، وجعل يحاسبه على نفقاته حتى استقصاها ، ثم قال له : «هات الفاضل من
الثلاثمائة ألف»؟ فأحضر خمسين
الصفحه ٢٢٦ : ذلك؟ قال : فصاعقة تنزل عليه من السماء فتحرقه.
فضحك الحسين عليهالسلام ، ورمى له بالصرّة ، وفيها ألف
الصفحه ٢٢٧ : السماء فتحرقه.
فضحك الحسين ،
ورمى بصرة إليه فيها ألف دينار ، وأعطاه خاتمه وفيه فص قيمته مائتا درهم
الصفحه ٢٤٤ : فقال : «إن
عشت سترين ، غير أنّك لا تعيشين ، وسيعيش زوجك ويرى ذلك أنه قد نزل عليّ في هذه
الليلة ألف ملك
الصفحه ٢٥٢ : لكم ولي عهد يكون لكم من بعده مفزعا ، يجمع الله به
الالفة ، ويحقن به الدّماء ، وأراد أن يكون ذلك عن
الصفحه ٢٥٨ : أيسر عليك ، وأخف
من أن يشهروا عليك مائة ألف سيف ، وانظر يا بني ـ أهل الشام ـ ، فإنهم بطانتك
وظهارتك
الصفحه ٢٩١ :
ألف درهم ، خذها
إليك ، والتمس مسلم بن عقيل حيثما كان بالكوفة ، فإذا عرفت موضعه ، فادخل إليه
وأعلمه
الصفحه ٣٢٧ : » ، وتقدم إلى ـ الحر بن يزيد الرياحي
ـ أن يتقدم بين يدي الحصين في ألف فارس ، وكان الحسين قد بعث بأخيه من
الصفحه ٣٢٩ : الحسين عليهالسلام بأبنية فضربت فنزل فيها ، وجاء القوم زهاء ألف فارس مع ـ الحر
بن يزيد الرياحي التميمي