الصفحه ١٥٧ :
المسيّب ، عن أبي ذر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ؛ من ركب فيها نجا
الصفحه ١٥٨ : فاطمة بنت محمّد صلىاللهعليهوآله بابنيها إلى رسول الله في شكواه التي توفي فيها فقالت : «يا
رسول الله
الصفحه ١٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض ،
فإذا ذهب أهل بيتي
الصفحه ١٦٩ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله أحبّ. قال احسب قالت : أحب إليّ من الدنيا وما فيها.
٧٧ ـ وأخبرني
الصفحه ١٧١ :
ترون الله طالب
دمه ـ فقضى خطبته ـ.
ثم تكلم ـ المغيرة
بن شعبة ـ ، فقال : إنّ عليّا ناصب رسول الله
الصفحه ٢١٠ : أبيه ،
عن جدّه ، عن أبيه ، عن جدّه عليّ عليهمالسلام قال : «إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر فاطمة
الصفحه ٢١١ : عليهاالسلام جاءت الى رسول الله صلىاللهعليهوآله وهي تبكي ، فقال : ما يبكيك؟ قالت : ضاع مني الحسين فلا
أجده
الصفحه ٢١٦ : : ومما سمعت من «المفاريد» أن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «الحسين اعطي من
الصفحه ٢١٧ : إلّا
فاضت عيناي دموعا ، وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج يوما فوجدني في المسجد ، فأخذ بيدي
الصفحه ٢٢٥ : : «لا
، ولكن سمعت جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : اعطوا المعروف بقدر المعرفة» ، فقال الأعرابي
الصفحه ٢٢٦ :
القرآن ـ ففي
بيوتكم نزل ؛ وأما الوجه الصبيح ـ فإني سمعت جدّك رسول اللهصلىاللهعليهوآله يقول
الصفحه ٢٢٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
فقال الحسين : «يا
اخا العرب! أسألك عن ثلاث مسائل ، فإن أجبت عن
الصفحه ٢٣٣ : التيمي ، عن أبي سلمة ، عن عائشة : أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله أجلس ـ حسينا ـ على فخذه ، فجاء جبرئيل
الصفحه ٢٣٦ : الإمام
أحمد بن أعثم الكوفي في «تاريخه» بأسانيد له كثيرة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله منها : ما ذكر
الصفحه ٢٥٣ : ، أشهد لقد لعن رسول الله أباك ، ولعنك فأنت فضض من
لعنة رسول الله ، وأنت الطريد ابن الطريد ، أتكلم أخي