الصفحه ١٣٧ :
لعليّ : أي شيء
سمّيت ابني؟ قال : ما كنت لأسبقك باسمه يا رسول الله! وقد كنت احبّ أن اسميه ـ حربا
الصفحه ١٣٨ : فاطمة ولد رسول الله؟ فقلت له : إن أمنتني تكلّمت! قال
: فأنت آمن ، فقلت له : نعم ، أقرأ عليك كتاب الله
الصفحه ١٣٩ : ، فالحسن والحسين أولى أن ينسبا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله لقربهما منه ، فأمر له بعشرة آلاف دينار وأمر
الصفحه ١٥٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو يمشي على أربع وعلى كتفه ، وفي رواية ـ ابن مصفى ـ وعلى
ظهره الحسن
الصفحه ١٥٥ : : رأيت ـ الحسن بن عليّ ـ يأكل ، وبين يديه كلب كلّما أكل لقمة طرح للكلب
مثلها ، فقلت له : يا ابن رسول الله
الصفحه ١٦٠ : أبيه ، عن جدّه عليهالسلام قال : «ما سمّاني الحسن والحسين يا أبتي! حتّى توفي رسول
الله
الصفحه ١٦٣ :
حدّثني أبي الحسين
، حدّثني أبي عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام قال : «قال رسول الله
الصفحه ١٨٠ :
٨٣ ـ وجاء في «الآثار»
: إنّ جبرئيل كان يأتي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله في صورة ـ دحية الكلبي
الصفحه ١٨٢ : ، فإنا لم نكن
لنرغب عن سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله في أهله وبناته ، وأما قضاء دين أبيها فمتى قضت
الصفحه ٢٠٠ : عون ، عن عمير بن إسحاق ـ وساق حديثا طويلا الى أن قال ـ : فأوصى الحسن
بن عليّ أن يدفن مع رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : : «الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة»؟!
فقال مروان : دعنا
منك ، فلقد ضاع حديث رسول الله إن كان لا يحفظه
الصفحه ٢١٣ : وهيب ، حدثنا عبد الله بن عثمان ، عن سعيد بن أبي راشد ، عن
يعلى العامري : أنّه خرج رسول الله
الصفحه ٢١٨ : : ذلك إليك ،
قال : فشفة قبّلها رسول اللهصلىاللهعليهوآله أحبّ إليّ.
قال : فتزوّجت ـ الحسين
بن عليّ
الصفحه ٢٢٠ :
ـ ، عن عليّ بن زيد : أنها شاورت أبا هريرة ، فقال أبو هريرة : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقبل فاه
الصفحه ٢٢١ : في «المراسيل»
أن ـ شريحا ـ قال : دخلت مسجد رسول اللهصلىاللهعليهوآله فإذا الحسين بن عليّ فيه ساجد