الصفحه ٣٦ :
وقتلوا الّذين
يأمرون بالقسط ، دعا قوم موسى وهم بالأرض المقدّسة ، فقالوا : اللهم! اخرجنا من
بين
الصفحه ٧٥ :
أخبرني أحمد بن
محمّد البغدادي ـ من حفظه بالدينور ـ ، أخبرنا محمّد بن جرير الطبري ، حدّثني
محمّد بن
الصفحه ٨٣ :
ألا وإنّي اخبرك
يا عليّ! إنّ أمّتي أوّل الامم يحاسبون يوم القيامة ، ثمّ أنت أوّل من يدعى
لقرابتك
الصفحه ١١٢ : : الله أعلم حيث يجعل رسالته ، ذرّية بعضها من بعض والله
سميع عليم».
٤٩ ـ وبهذا
الإسناد ، عن [ابن] مردويه
الصفحه ١١٩ :
إلهي! فأنزل علينا
مائدة كما أنزلتها على ـ بني إسرائيل ـ أكلوا منها وكفروا بها ، اللهمّ فأنزلها
الصفحه ١٧٣ : سبعة مواطن :
أولهن : يوم خرج
إلى المدينة فلعنه.
والثانية : يوم
العير حين طردها ليحرزها من رسول الله
الصفحه ١٩١ :
فلئن كنت صادقا
فجزاك الله بصدقك ، وإن كنت كاذبا فجزاك الله بكذبك ، والله أشد نقمة منّي».
٩٧
الصفحه ٢٠٤ :
إنّك أصبحت سيد
قومك ، قال : أما وأبو عبد الله الحسين حي فلا.
فلمّا كان من غد ،
أتى يزيد بن
الصفحه ٢١٥ : ، سمعت
جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : من وجد لقمة ملقاة : فمسح منها ما مسح ، وغسل منها
ما غسل
الصفحه ٢٣٦ : الإمام
أحمد بن أعثم الكوفي في «تاريخه» بأسانيد له كثيرة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله منها : ما ذكر
الصفحه ٢٣٧ : ـ ، وذلك أنّ ملكا من ملائكة
الفراديس نزل إلى البحر ، ثم نشر أجنحته عليه ، وصاح صيحة قال فيها : يا أهل
الصفحه ٢٤٤ : ، فقلت : ما هذا؟ فقيل لي : هذا رجل يملك الدّنيا ، ثم يقتل
ويتفرق عنه من رأيت من قومه ، فقلت : إن هذا لعجب
الصفحه ٢٥٧ :
شيئا ، وإنما
تجارته من الدنيا كتجارة أبيه ـ عمر بن الخطاب ـ ، فاقرأ عليه يا بني! منك السلام
الصفحه ٢٥٨ : هذا ، وقد
أعذر من أنذر.
ثمّ أقبل ـ معاوية
ـ على ـ الضحاك بن قيس الفهري ؛ ومسلم بن عقبة المري ـ وهما
الصفحه ٢٦١ : » ، فقال لهم : أنتم لعمري ، كذلك ، ثمّ قال : أيها
الناس! إن معاوية كان عبدا من عباد الله ، أنعم الله عليه