الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآله على النبيّين عليهمالسلام ، وفضل امّته على جميع الامم لفضل منزلته عنده : إنّه من
أسرع النّاس خروجا
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآله أخّرها في الآخرة لامته.
وهذه الخصال لم
تكن لأحد من ولد آدم.
ومما فضله الله به
ان السماء لم
الصفحه ٤٩ :
هذه الالفاظ ، وهي
: «حسبك من نساء العالمين : مريم بنت عمران ؛ وخديجة بنت خويلد ؛ وفاطمة بنت محمّد
الصفحه ٨١ : كانت
الشجرة من شوك فقم (١) وذلك يوم الخميس ، ثمّ دعا النّاس إلى عليّ فأخذ بضبعه ،
ثمّ رفعه حتّى نظر
الصفحه ١٠١ : كدارة القمر ، فقام عبد الرّحمن بن عوف
فقال : يا رسول الله! ما هذا النور؟ فقال : «بشارة أتتني من ربّي في
الصفحه ١٠٥ : الله! إنّي أراك تفعل شيئا
ما كنت أراك تفعله من قبل؟
فقال : «يا حميراء!
إنّه لما كان ليلة اسري بي إلى
الصفحه ١٤٨ : الله خلق من نور وجه عليّ بن أبي طالب ،
ملائكة يسبّحون ويقدّسون ، ويكتبون ثواب ذلك لمحبّيه ومحبّي ولده
الصفحه ١٧٤ : أيسر من
قول الصباة لنا
خلي معاونة
العزى لنا فرقا
فهل تستطيع يا
معاوية! أن تردّ
الصفحه ١٨٠ : عندي ،
يدفع لهما تفاحتين ، فلذلك أدخلا أيديهما في كمّيك» ، فرفع ـ جبرئيل ـ جناحه ، وأخذ
من الفردوس
الصفحه ١٨٢ :
«اجمع من أردت» ،
فأرسل مروان فجمع الحيين بني هاشم وبني اميّة ، وتكلّم مروان فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ١٨٣ :
ولمنصور الفقيه (ره)
:
إذا فخرت بنو
الإسلام يوما
على من ليس فيهم
من رسول
الصفحه ٢٠٩ : ليال من ذي القعدة لسنة ثلاث من الهجرة ، وكان بين
ذلك وبين ولادة الحسن عليهالسلام خمسون ليلة.
وولد
الصفحه ٢١٤ : ، حدثنا أبي ، حدثنا ربيع ، عن
عبد الرحمن بن سابط قال : كنت مع جابر ، فدخل الحسين بن عليّ ، فقال جابر : «من
الصفحه ٢٢٣ : الكلب ويأكل نصفه الآخر ، فتعجّب الحسين من فعل الغلام ، فلما فرغ من أكله قال
: الحمد لله ربّ العالمين
الصفحه ٢٣٥ :
أحلوا حلاله
وحرّموا حرامه ، أتتكم الموتة ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم
فتن