الصفحه ٣٢١ :
ليالي صفين ، ولأن
رضي عني أحبّ إلي من أن تكون لي حمر النعم.
٥ ـ وذكر الإمام
أحمد بن أعثم الكوفي
الصفحه ٣٢٦ :
أدعوك إلى توبة
تغسل ما عليك من الذنوب ، أدعوك إلى نصرتنا أهل البيت ، فإن اعطينا حقنا حمدنا
الله
الصفحه ٣٥٢ : : فلمّا أيس
الحسين من القوم ، وعلم أنهم مقاتلوه ، قال لأصحابه : «قوموا ، فاحفروا لنا حفيرة
شبه الخندق حول
الصفحه ٣٥٦ : كأشدّها عليّ ، وأظنّ الذي يتولى قتلي رجلا أبرص
من بين هؤلاء القوم ، ثمّ إني رأيت بعد ذلك جدي رسول الله
الصفحه ١٠ :
منهجه ، فمن ذلك قوله في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام ذكره في آخر مناقبه من قصيدة طويلة :
هل
الصفحه ١٨ : وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنا) إلى قوله : (وَعِيسى وَإِلْياسَ
كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ) الأنعام / ٨٤ ـ ٨٥
الصفحه ٢١ : شفى صدور الأبرار ، من تلك الأوتار ، وبمقتل عبيد
الله بن زياد الأبتر ، بصمصام إبراهيم بن الأشتر ، لا
الصفحه ٣٨ :
ومما فضله الله
تعالى به أنّ ابليس أمر ماردا من الجن يقال له : «الأبيض» أن يأتيه فأتى ، وتمثل
بصورة
الصفحه ٦٨ :
فقلت : يا رسول
الله! ما أحسن هذه الحديقة؟ فقال : ما أحسنها ولك في الجنّة أحسن منها ، ثمّ اتينا
على
الصفحه ٨٤ : عليّ! أوّل من تنشق عنه الأرض محمّد ثمّ أنت ،
وأوّل من يحيى محمّد ثمّ أنت ، وأول من يكسى محمّد ثمّ أنت
الصفحه ١١٨ : ، فأسلم وحسن إسلامه ، ودفع لسلمان صاعا من تمر ،
وصاعا من شعير ، فأتى به سلمان إلى فاطمة فطحنته بيدها
الصفحه ٢٣٩ :
من الشهادة.
قال : ثمّ رجع
النبيّ من سفره ذلك مغموما ، فصعد المنبر فخطب ووعظ والحسين بين يديه مع
الصفحه ٢٤١ : قال : جاء مولاي أبو هرثمة من «صفين»
فأتيناه فسلمنا عليه ، فمرت شاة وبعرت ، فقال : لقد ذكرتني هذه الشاة
الصفحه ٢٩٣ : من المال.
وأقام معقل في
منزل هانئ بن عروة يومه ، حتى إذا أمسى انصرف إلى ابن زياد فأخبره بأمر مسلم
الصفحه ٢٩٤ : : آتوني به ، فادخل
فلما وقف بين يدي ابن زياد ، قال له : من أنت؟ قال : مولى لبني هاشم ، قال : ما
اسمك؟ قال