الصفحه ٣٠٢ :
ترموني بالحجارة ،
كما ترمى الكفار؟ وأنا من أهل بيت النبي المختار ، ويلكم ، أما ترعون حقّ رسول
الله
الصفحه ٢٩٩ : شربت ، قال : بلى ، والله ، ولكن مالي
بالكوفة منزل ، وإني لغريب قد خذلني من كنت أثق به ، فهل لك في معروف
الصفحه ١٤٦ :
وعليّ المرتضى ،
وفاطمة الزهراء ، والحسن والحسين سبطي رسول الله ، وأمان لمحبيهم يوم القيامة من
الصفحه ١٨٥ : ، من
تعزّزت به بعد الذلّة ، وتكثرت به بعد القلّة». فقال معاوية : من اولئك؟ يا حسن!
قال : «من يلهيك عن
الصفحه ٢٤٥ : بعدك ، وأنه ليعطيك قلما من نور فتقعد على حوضي وبين يديك ولدان من نور ، فكل
من أراد الشرب من النّاس
الصفحه ٤٧ :
من المال ما يسعه.
وقد اختلفت
الرواية في سبب تزويج خديجة ، والصحيح اخبار ميسرة غلامها ، أتاها بما
الصفحه ٢٣٨ :
اخذل من خذله ،
واقتل من قتله ، ولا تمتعه بما طلبه».
١٣ ـ وقال المسوّر
بن مخرمة : ولقد أتى النبي
الصفحه ٢٧١ :
مذبوحا بأرض
كربلاء ، بين عصابة من امتي ، وأنت في ذلك عطشان لا تسقى ، وظمآن لا تروى ، وهم في
ذلك
الصفحه ٢٨٥ :
ذكر خروج مسلم بن عقيل نحو العراق
قال : فخرج «مسلم»
من «مكة» نحو «المدينة» مستخفيا ليلا لئلا يعلم
الصفحه ٣٤٧ :
وعشرين راجلا ،
وبعث معهم عشرين قربة في جوف الليل حتى دنوا من الفرات ، فقال عمرو بن الحجاج : من
هذا
الصفحه ١١ :
هواه
وهواه له أسير
اسير
علم فتواه
والهجد منه
في لياليه روضة
الصفحه ٣٠ :
والمهدي من هديت ،
عبدك بين يديك ، لا ملجأ ولا منجأ إلّا إليك ، تباركت ربّنا وتعاليت ، وهذا هو
الصفحه ٤٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد زاده قول ورقة ثباتا ، وخفّف عنه بعض ما كان فيه من
الهم. وقال ورقة
الصفحه ١٢٠ : ء
العيد جاء جبرائيل بقميصين من حلل الجنّة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال له رسول الله : «ما هذان يا
الصفحه ٢٥٦ : ، فعليك يا بني! من الأمور
بما قرب مأخذه ، وسهل مطلبه ، وذر عنك ما اعتاص عليك ، واعلم يا بنيّ! أن سياسة