الصفحه ٩٢ : والله تعالى هو الّذي زوجه بها في
السماء؟! كما ذكر المصنف الروايات في ذلك ، إن هذا لغريب!!
الصفحه ١٥٤ : صحيح
أخرجه مسلم في «صحيحه» ، وفي رواية الزبير : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إن كان الله نزع
الصفحه ١٩٥ : الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الّذي اختلفت
فيه أنا ومعاوية إما أن يكون حقا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح
الصفحه ٣٠٣ : ، فلم يقدر أن يشرب من كثرة الدم ، وسقطت ثنيتاه في
القدح ، فامتنع من شرب ذلك الماء.
وفي رواية : أن
محمد
الصفحه ٩٣ : أن تكوني سيدة نساء العالمين أو سيّدة نساء هذه الأمّة
فضحكت ضحكي الّذي رأيت».
وفي ـ رواية ـ بنت
طلحة
الصفحه ٣٣١ : إليك ، والسلام.
فلما قرأ الحرّ
الكتاب بعث إلى ثقات أصحابه فدعاهم ، ثمّ قال : ويحكم ، إنه قد ورد عليّ
الصفحه ٢٤٢ : ءني ، وما ظننت أنّه يكون هذا؟ أما
ترى الإيمان ما أحسنه! والإسلام ما أزينه! أتراهم فاعلين ذلك بنا
الصفحه ٤٧ :
من المال ما يسعه.
وقد اختلفت
الرواية في سبب تزويج خديجة ، والصحيح اخبار ميسرة غلامها ، أتاها بما
الصفحه ٢٨٥ : ـ فقد
خشيت أن لا يكون حملك على الكتاب إليّ ، والاستعفاء من وجهك هذا الذي أنت فيه إلّا
الجبن والفشل
الصفحه ٣٤٨ : عمر : يا أبا عبد الله! في الشعير عوض عن البر ، ثمّ
رجع عمر إلى معسكره.
ثمّ إنه ورد عليه
كتاب من ابن
الصفحه ٢٩٤ :
هوى ولا رأي ، والسلام.
فقال ابن زياد :
أين هذا الرجل الذي أصبت معه الكتاب؟ قال : هو بالباب ، قال
الصفحه ٢٩٢ :
ثم اسقنيها وإن
تجلب عليّ ردى
فتلك أحلى من
الدّنيا وما فيها
وفي رواية : أنه
الصفحه ٤٦ :
: المجمع عليه أنّ عمرو بن أسد عمّها هو الّذي زوّجها ، وفي غير هذه الرواية :
لمّا جحد التزويج ، قالت له
الصفحه ١٩٧ : سقاك! فقال : ما تريد إليه؟ أتريد أن تقتله؟ قال : نعم ، قال : إن كان
الذي أظن فالله أشد نقمة له منك
الصفحه ٣٢٠ : ـ وفعل.
وفي رواية ـ عبد
الرزاق ـ قال : فرفعت يدي ، وقلت : اللهم! افعل بعبد الله بن عمرو إن كان قد سخر