الصفحه ٩٦ : الّذي
ولدها».
وفي ـ رواية ـ أبي
العلاء ـ وكان بينهما شيء ـ ، فقالت : يا رسول الله! سلها ، فإنّها لا
الصفحه ١٨٢ :
ثمّ قال :
أما بعد ، فإنّ
أمير المؤمنين معاوية أمرني أن أخطب زينب بنت عبد الله ابن جعفر ليزيد بن
الصفحه ١٦٥ : ـ بنته ـ عليهاالسلام ، فدخلت عليه فقالت : «يا أبة! إن الحسن والحسين
الصفحه ١٨١ : » ، فقالت ـ فاطمة ـ : «أحكم
بينهما ، يا ربّ!» وكانت لها قلادة فقالت : «أنا أنثر بينكما هذه القلادة ، فمن
أخذ
الصفحه ٦٢ : أبي فاختة ، عن جعدة بن أبي هبيرة ، عن عليّ عليهالسلام قال : «اهدي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٩ :
إنّ ـ علي بن أبي
طالب ـ قد كان عندنا بالكوفة ، فخطب إلينا فزوجناه بنت عم لنا ، يقال لها : «أمّ
الصفحه ٤٧ : يسار ، قال : كانت أوّل امرأة تزوّجها رسول اللهصلىاللهعليهوآله خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد
الصفحه ٢١٠ :
امّها أم إسحاق
بنت طلحة بن عبيد الله ، وعبد الله ؛ قتل مع أبيه الحسين ، وسكينة امها الرّباب
بنت
الصفحه ١١٠ : ، أخبرنا عامر الشعبي ، عن ميمونة بنت الحرث : أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله قال لها : «اذهبي بهذا الصاع إلى
الصفحه ٢٧٠ : بنت نبيك ، وقد حضرني من الأمر ما قد علمت ،
اللهمّ! إني احب المعروف وأنكر المنكر ، وإني أسألك يا ذا
الصفحه ١٩٨ : الصباح ، حدثني
جرير ، عن مغيرة قال : أرسل ـ معاوية ـ إلى ـ جعدة بنت الاشعث بن قيس ـ : إني
مزوّجك بيزيد
الصفحه ٥٩ : بعشر
سنين على الولاء ، وأمّ هاني واسمها «فاختة» وأمّهم كلّهم ـ فاطمة بنت اسد بن هاشم
بن عبد مناف بن قصي
الصفحه ١٣٩ : كان من ذرّيته ، فقال : إن كان عيسى من ذرية إبراهيم ولم يكن له أب بل
كان ابن بنت فنسب إليه على بعده
الصفحه ٢٨٨ :
الحسين كتمه إلّا ـ المنذر بن الجارود ـ فإنه خشي أن يكون هذا الكتاب دسيسا من ابن
زياد ، وكانت بحرة بنت
الصفحه ٣٢٣ : : ولما
نزل الحسين «بالخزيمية» قام بها يوما وليلة فلما أصبح جاءت إليه اخته «زينب بنت
علي» فقالت له : يا