الصفحه ٣٥٣ : ، فخفق برأسه على ركبتيه ، فسمعت زينب بنت علي الصيحة والضجة ،
فدنت من أخيها فحركته ، وقالت : يا أخي! ألا
الصفحه ١٣٧ :
لعليّ : أي شيء
سمّيت ابني؟ قال : ما كنت لأسبقك باسمه يا رسول الله! وقد كنت احبّ أن اسميه ـ حربا
الصفحه ٣٢١ : أقبلت يا أبا فراس»؟ فقال : من
الكوفة يا بن رسول الله! قال : «فكيف خلفت أهل الكوفة»؟ قال : خلفت قلوب
الصفحه ١٠٣ : عند النبيّ صلىاللهعليهوآله إذ أقبلت فاطمة فقامت بحذاء النبيّ مقابلة ، فقال : «ادني
يا فاطمة!» فدنت
الصفحه ١١٧ : له على الله زاد
التقوى»؟ فوثب إليه سلمان وقال : فداك أبي وأمي ، وما زاد التقوى؟ فقال : «يا
سلمان إذا
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام فرآه رسول الله فقال : «يا خديجة! هذا جبرائيل» ، قالت : أتراه
الآن؟ فقال : «نعم» ، قالت : فاجلس الى
الصفحه ١٠٧ : : ومما سمعته
في «المفاريد» باسنادي ، عن ابن عبّاس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يا عليّ! إنّ
الصفحه ١٢٤ :
ليزيدني أنه مالي
طعام آكله ، قال : يا بنية أما ترضين انّك سيدة نساء العالمين؟ فقالت : يا أبت
فأين
الصفحه ٢٣٦ : من حديث ابن عباس ؛ ومنها : ما ذكر من حديث
أمّ الفضل بنت الحرث ـ حين أدخلت حسينا على رسول الله ، فأخذه
الصفحه ٢٢٤ : النسمة ، وتجلّى بالعظمة ، ما في ملك بن بنت نبيك إلّا مأتا
دينار فأعطه إياها يا غلام! وإني أسألك عن
الصفحه ١٣٦ : ء سمّيت ابني؟ قال : ما كنت لأسبقك باسمه يا رسول
الله! كنت احبّ أن اسميه ـ حربا ـ ، فقال النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٩٣ : بكاء شديدا ، فلمّا رأى جزعها سارها ثانيا فضحكت ، فقلنا لها : خصك رسول الله
بين نسائه بالسرار ، ثمّ أنت
الصفحه ١٤١ :
يا رسول الله!
إنّك تحبهما؟ فقال : «من أحبّهما فقد أحبّني ومن أبغضهما فقد أبغضني».
١٢ ـ وبهذا
الصفحه ٣٥٧ :
محمدا في ذريته ،
مالكم ، لا سقاكم الله يوم القيامة ، فبأس القوم أنتم. فقال له نفر منهم : يا هذا
ما
الصفحه ٧٣ :
محمّد بن عليّ ، عن فاطمة بنت الحسين عليهالسلام ، عن أبيها ؛ وعمّها الحسن بن عليّ عليهماالسلام قالا