الصفحه ٣٠٠ :
الأشعث ـ حتى دخل على عبيد الله بن زياد فلما رآه ، قال : مرحبا بمن لا يتهم في
مشورة ، وأقبل ابن تلك المرأة
الصفحه ١١٢ :
بيد المرأة فوضعها
في يد فاطمة ، وقال : يا فاطمة! هذه لك ولا تضربيها ، فإنّي رأيتها تصلّي وأنّ
الصفحه ٢٩٨ : الأشراف قد وقفوا على جدار القصر ينظرون إلى محاربة
النّاس.
قال : وجعل رجل من
أصحاب ابن زياد يقال له
الصفحه ١٤٠ : ، فقال : ممّن أنت؟ قال : من أهل العراق ، فقال : انظروا إلى هذا يسألني عن
دم البعوض ، وقد قتلوا ابن بنت
الصفحه ١١٩ : ، وإذا قتارها
أذكى من المسك الأذفر فاحتضنتها ، وأتت بها إلى النبي صلىاللهعليهوآله ؛ وعلي ؛ والحسن
الصفحه ٢٤٥ : من نور فيسقون اولئك بإذنك
، وإذا أذن لأحد منهم أن يذهب إلى الجنّة كتبت له رقعة الى ـ رضوان ـ فهي
الصفحه ٢٩٥ :
يا عم! ما أتخوف
عليك؟ فلا تحدثن نفسك بشيء من هذا ، ثمّ دخل القوم على ابن زياد فلما نظر إليهم من
الصفحه ٣١٣ :
ثم أتى كتاب من
يزيد بن معاوية إلى عمرو بن سعيد ، يأمره فيه : أن يقرأه على أهل الموسم وفيه
الصفحه ٣٣٥ : ، والسّلام».
ثمّ طوى الكتاب
وختمه ودفعه إلى ـ قيس بن مسهر الصيداوي ـ وأمره أن يسير إلى ـ الكوفة ـ فمضى قيس
الصفحه ٣١١ : ابن
عباس مرّة ثانية ، فأشار عليه بما أشار عليه أوّلا ، ونهاه أن يخرج إلى العراق ،
وأن يخرج بنسائه
الصفحه ١٧٨ : إخوته ، فمضى
حرب يسرع المشي ، والزبير في أثره حتّى صار إلى دار عبد المطلب ، فلقيه ـ عبد
المطلب ـ خارجا
الصفحه ٢٤١ : ، فما نظر في شيء منها حتّى دعا الخادم ـ
بالمخضب والماء ـ فألقاها فيه ، ثمّ دلكها ، فقلت : يا أبا محمد
الصفحه ٣٢٨ : إلى ـ
بني عقيل ـ فقال لهم : «ما ترون فقد قتل مسلم»؟ فبادر بنو عقيل وقالوا : والله ،
لا نرجع ، أيقتل
الصفحه ١٧٧ : ـ يزيد ـ ، فجعل يزيد يعرض بعبد الله بن جعفر
في كلامه ، وينسبه إلى الإسراف ، فقال عبد الله ليزيد : إني
الصفحه ٢١٧ : واتكأ عليّ فانطلقت
معه حتى جاء سوق ـ بني قينقاع ـ فطاف ونظر ثمّ رجع ورجعت معه.
قال : وما كلّمني
، ثم