الصفحه ٤٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد زاده قول ورقة ثباتا ، وخفّف عنه بعض ما كان فيه من
الهم. وقال ورقة
الصفحه ١٦ : : «سمعت جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : من أحبّ أن يحيى حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل
الجنّة التي
الصفحه ٣٣١ :
انصرفت عنكم إلى
المكان الذي منه جئت إليكم».
فقال الحرّ :
والله ، إنا ما ندري بهذه الكتب التي
الصفحه ٣١٢ : ورد عليّ فقرأته وفهمت ما فيه ، اعلم أني قد رأيت جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله في منامي ، فأخبرني
الصفحه ٣٣٦ : شيعته ، يقال له : «هلال بن نافع الجملي» : يا ابن رسول الله! أنت تعلم أن
جدّك رسول الله
الصفحه ٢٠٠ : : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) الاخلاص / ١ ، فاستبشر بذلك أهله ، وقالوا : هذه هي
الخلافة.
فقال سعيد : لئن
الصفحه ١٨٩ : فيها
ثريد ولحم كثير ، فقال : كل يا محمّد! واطعم ابنيك وأهل بيتك ، قال : فأكلوا
وشبعوا ، ثمّ أرسل بها
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام : «أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان إذا عطس ، قال له عليّ : أعلى الله ذكرك يا رسول الله!
وإذا عطس
الصفحه ١٨ : ؛ وعيسى كلمة الله وروحه ألقاها إلى
البتول العذراء ، وقد نسبه الله تعالى إلى إبراهيم ، قال : ما دعاك إلى
الصفحه ٣٣٨ : ، وأهل الأرض لا يبقون ، كلّ شيء هالك إلّا وجهه ، له الحكم وإليه
ترجعون ، فأين أبي وجدي اللذان هما خير مني
الصفحه ٤٤ : الله الثقفي ، عن بعض أهل العلم ـ وساق
حديث المبعث بطوله ـ إلى أن قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٢ : ،
هل تعلمون أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله حاصر ـ أهل خيبر ـ فبعث ـ عمر بن الخطاب ـ براية المهاجرين
الصفحه ٣٣٣ : ، يا ابن رسول الله! أخبر الطريق ، فقال الحسين : «فسر إذن بين
أيدينا» ، فسار الطرماح واتبعه الحسين
الصفحه ٢٢٧ : ».
فقال الأعرابي :
يا ابن رسول الله! أمثلك يسأل من مثلي ، وأنت من أهل العلم والشرف؟
فقال الحسين : بلى
الصفحه ٥٣ : يومئذ غير خديجة وحدها
، فضحكت خديجة وهي ثقيلة بالموت ثمّ قالت له : هنيئا ، يا رسول الله! بارك الله
لهما