الصفحه ٣١٤ : أخاك؟! فقال له
الحسين : «لأن اقتل بمكان كذا وكذا ، أحبّ إليّ من أن تستحلّ بيّ» ـ يعني مكّة.
[انتهى
الصفحه ٣٤٣ :
الحسين ، فقال عمر
: الحمد لله ، والله ، إني لأرجو أن يعافيني الله من حربه. ثمّ كتب إلى ابن زياد
الصفحه ٣٢٩ :
أراد أن لا يصحبه
إنسان إلّا على بصيرة.
قال : ثم سار منها
، فقال رجل ممن كان معه : الله أكبر
الصفحه ٢٥١ :
: يا مروان! أما والله ، إنكم للشجرة الملعونة التي ذكر الله في القرآن.
الصفحه ٣٠ :
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) الأحزاب / ٣٣.
الصفحه ٣ :
مقدمة الناشر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على
الصفحه ٨ : يد والده الفاضل الشيخ أحمد الأميني سلّمه الله ،
ولتقاه وحبه آل بيت الله كتب إلى أبيه وأكد فما هو إلا
الصفحه ٢٩٣ :
منزل هانئ بن عروة
، فقال له : نعم ، هو في منزل هانئ بن عروة ، فقال معقل : قم بنا إليه حتى أدفع له
الصفحه ١٧٨ : من الدار.
فقال : مهيم (١) يا حرب! فقال : ابنك الزبير ، فقال : ادخل الدار ، فدخل
فكفا عليه جفنة
الصفحه ٣٠١ :
ثم قال للمرأة :
رحمك الله ، وجزاك خيرا ، اعلمي أني ابتليت من قبل ابنك ، فافتحي الباب ففتحته ،
وخرج
الصفحه ٣٤٦ : ، يا ويلك! دعنا واشق بغيرنا ،
فأبى الأزرق ، وعلمت بنو أسد أنّ لا طاقة لهم بخيل ابن سعد فانهزموا راجعين
الصفحه ٣٢٧ : الرضاعة ـ عبد
الله بن يقطر ـ إلى أهل الكوفة ، فأخذه الحصين وأنفذه الى ابن زياد ، فقال له ابن
زياد ، اصعد
الصفحه ٢١ : الشهداء ، ليكرم الله تعالى
منقلب ذريه الرسول ومآبهم. ويجزل لهم بالشهادة ثوابهم ، ثمّ إنّ الله تعالى أرسل
الصفحه ٢٠٥ :
ابن عبّاس ، فقال
الفضل بن عبّاس يذكر ذلك ، ويرثي الحسن عليهالسلام :
أصبح اليوم ابن
هند
الصفحه ١٩٤ :
ثمّ دعا ـ عمرو بن
سلمة الأرحبي ـ ، وكتب معه إلى معاوية بن أبي سفيان ، يسأله الصلح ، ويسلم له
الأمر