الصفحه ٢٨٠ : أرجع وأسمع وأطيع».
فقال ابن عمر :
اللهمّ! لا ، ولم يكن الله تبارك وتعالى ليجعل ابن بنت رسوله على خطأ
الصفحه ٥٦ :
عمّار بن ياسر (رضي
الله عنه) قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «فضلت خديجة على نساء امتي
الصفحه ٨٧ :
الفصل الخامس
في فضائل
فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل الثامن
في اخبار
رسول الله صلىاللهعليهوآله عن الحسين وأحواله
الصفحه ٣١٧ : فتركوه ،
وصاحوا على أثره : ألا تتق الله تخرج من الجماعة ؛ وتفرق بين هذه الامّة؟ فقال
الحسين : «لي عملي
الصفحه ١٨٧ : ورجل من بني اميّة ، فقال الاموي للهاشمي : اذهب ، فسل أهلك واذهب
فاسأل أهلي ، فأتى الامويّ عشيرته ، فسأل
الصفحه ٣٤٨ :
عاجلا ، ولا غفر لك يوم حشرك ونشرك ، فو الله ، إني لأرجو أن لا تأكل من برّ
العراق إلّا يسيرا» ، فقال له
الصفحه ٢٨ : اصطفى محمّدا على البشر فلطمني ، فقال (صلّى الله عليه) : «أنت
يا عمر! فارضه من لطمه. بلى يا يهودي! آدم
الصفحه ٢٠١ :
أنا ورجل على
الحسن بن علي عليهماالسلام نعوده ، فقال : «يا فلان! سلني» فقال : لا ، والله ، لا
الصفحه ١٧٩ :
فقال : يا أبا
الحرث هربت من واحد ، وأخرج إلى عشرة؟ فقال : خذ ردائي هذا فالبسه ، واخرج.
فلبسه
الصفحه ٨٢ : بن الحويرث ؛ وأبو
أيوب ؛ ويزيد بن أبي أوفى ؛ وأبو رافع ؛ وزيد بن أرقم ؛ والبرآء ؛ وعبد الله بن
أبي
الصفحه ١٢ :
وحق لهم أن ينشروا
مثل هذا المقتل المفصّل فإنّ المقاتل القديمة المفصلة كمقتل أبي مخنف لم يبق منها
الصفحه ٣٤٩ : ؛
وعثمان ؛ وجعفر ـ بنو عليّ بن أبي طالب؟ فسكتوا ، فقال الحسين : «أجيبوه ، ولو كان
فاسقا ، فإنه بعض أخوالكم
الصفحه ١٩٢ : تلك العشيّة أخذ في أوليّة قريش ، فقال له مروان : أولا تذكر مناقب أبي
محمّد ، فله في هذا ما ليس لأحد
الصفحه ١٩٨ : عاقلا ـ ، فقال : يا أبا عبد الله! ما هذا الجزع؟ تقدم على ربّ عبدته ستين
سنة صمت له ، وصليت له ، وحججت له