الصفحه ٦٣ :
ثم خرج من قبرها ،
فقال له المهاجرون : يا رسول الله! قد كبّرت على أمّ عليّ ما لم تكبره على أحد
الصفحه ٢٧١ : في الرجوع
إلى الدنيا ، فخذني إليك وأدخلني معك إلى قبرك» ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله : «يا حسين
الصفحه ١٩٣ : : «عليكم لعنة الله من أهل قرية ، فقد علمت أن لا خير
فيكم ، قتلتم أبي بالأمس ، واليوم تفعلون بي هذا».
الصفحه ١٥٩ : قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إذا كان يوم القيامة أخذت بحجزة الله ، وأخذت يا علي!
بحجزتي
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام فرآه رسول الله فقال : «يا خديجة! هذا جبرائيل» ، قالت : أتراه
الآن؟ فقال : «نعم» ، قالت : فاجلس الى
الصفحه ٣٠٤ : ابن زياد
: يا فاسق! منتك نفسك أمرا حال الله دونه ، وجعله لأهله ، فقال مسلم : ومن أهله يا
ابن مرجانة
الصفحه ١٣٩ : كان من ذرّيته ، فقال : إن كان عيسى من ذرية إبراهيم ولم يكن له أب بل
كان ابن بنت فنسب إليه على بعده
الصفحه ٩٣ : بكاء شديدا ، فلمّا رأى جزعها سارها ثانيا فضحكت ، فقلنا لها : خصك رسول الله
بين نسائه بالسرار ، ثمّ أنت
الصفحه ٣٣٢ : ».
فأجابه الحرّ ـ بمثل
ما أجاب به أوّلا ـ ثم قال : يا ابن رسول الله! أمرنا إن لقيناك أن لا نفارقك حتّى
نقدم
الصفحه ١٥٨ : فاطمة بنت محمّد صلىاللهعليهوآله بابنيها إلى رسول الله في شكواه التي توفي فيها فقالت : «يا
رسول الله
الصفحه ٤٧ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله حين تقدّم ليخبرها بقدوم عيرها من الشّام ، (والقصّة طويلة).
خطبة أبي
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله! هذه خديجة أتتك بإناء فيه أدام أو
طعام أو شراب ، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها من
الصفحه ٣٥٢ :
فرجع برير إلى الحسين
، وقال : يا ابن رسول الله! إنّ عمر بن سعد قد رضي لقتلك بولاية الري.
قال
الصفحه ١٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض ،
فإذا ذهب أهل بيتي
الصفحه ١٤١ :
يا رسول الله!
إنّك تحبهما؟ فقال : «من أحبّهما فقد أحبّني ومن أبغضهما فقد أبغضني».
١٢ ـ وبهذا