الصفحه ١٢٩ : ،
عن عليّ عليهالسلام : «أن فاطمة لما توفي رسول الله صلىاللهعليهوآله كانت تقول : وا أبتاه! من ربه ما
الصفحه ١٣٠ :
منبّه ، عن ابن عباس فصلا طويلا في وفاة فاطمة عليهاالسلام ، كتبنا منه ما هو المقصود من ذلك.
ذكر أنّ
الصفحه ١٧ : إله
إلّا الله ، محمّد رسول الله ، عليّ حبيب الله ، الحسن والحسين صفوة الله ، فاطمة
أمة الله ، على
الصفحه ٨٩ : إبراهيم : سمعت عبد الله بن
محمّد بن سليمان ابن جعفر الهاشمي ـ يذكر ـ ، عن أبيه ، عن جدّه قال : ولدت فاطمة
الصفحه ٩١ : وفاطمة بالسدة ، فقال : «قومي عن أهل
بيتي»؟ فقمت فتنحيت في ناحية البيت قريبا.
فدخل عليّ وفاطمة
ومعهما
الصفحه ٩٣ :
السلف أنا لك ، قالت : فبكيت بكائي الّذي رأيت ، فلمّا رأى جزعي سارني الثانية ،
فقال : يا فاطمة! أما ترضين
الصفحه ٩٤ : أن يسلّم عليّ
لم ينزل قبلها ، فبشّرني : أنّ فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة».
٩ ـ وبهذا الإسناد
، عن
الصفحه ٩٦ : عمر : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان إذا سافر كان آخر الناس به عهدا فاطمة ، فإذا قدم من
سفره كان
الصفحه ٩٧ : رسول الله! من قرابتك هؤلاء
الذين وجبت علينا مودتهم؟ قال صلىاللهعليهوآله : «عليّ وفاطمة وابناهما
الصفحه ٩٩ : زيد بن أسلم ،
عن أبيه ، عن عمر بن الخطّاب ، أنّه دخل على فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ١٠٢ : تسألوني قبل أن تشاب الأحاديث
بالأباطيل ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أنا شجرة ، وفاطمة فرعها
الصفحه ١١٠ : فاطمة تطحنه لنا».
فبينما هي تطحن إذ
غلبتها عينها فذهب بها النوم ، فقال نبيّ الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٧ : الله (صلوات الله عليه) فلم يجد عندهن شيئا ،
فلمّا ولى راجعا نظر إلى حجرة فاطمة ، فقال : إن يكن خير فمن
الصفحه ١١٩ : ؛ والحسين عليهمالسلام فلما نظرها عليّ ، قال : «يا فاطمة أنى لك هذا»؟ ولم يكن
يعهد عندها شيئا ، فقال النبيّ
الصفحه ١٢١ : ـ فقلت : يا جبرائيل! لمن بنى الله هذه الجنّة؟ فقال :
هذه جنّة بناها الله لعليّ وفاطمة ابنتك ، سوى جنانهما