الصفحه ١٧٤ : لصاحبها الرّجال والنّساء من قومه وعارفيه أنّه ما عرف الباطل
شابّا ولا كهلا ؛ قال بعض من أعان على الحسين
الصفحه ٤٥٠ :
يومئذ إثارة فتنة تمزق وحدتها لشفت ما بصدرها منه ، ولكنّها تركته ، وانتظرت
الأيّام لتسوي حسابها معه
الصفحه ٣٣٤ : الأمّة وأن تردهم إلى فتنة.
وإنّي لا أعلم فتنة أعظم على هذه الأمّة من ولايتك عليها ، ولا أزعلم نظرا لنفسي
الصفحه ٤٣ : ، إلّا بأمر من الله. لمّا عزم الحسين على الخروج إلى العراق قام خطيبا ،
وقال :
«الحمد لله ما شاء
الله
الصفحه ٧٩ : : تعيشون في
عصر الذّرّة والكواكب ، ثمّ تبكون على من مات من مئات السّنين ، وتشدّون الرّحال
إلى الأحجار
الصفحه ١٧٥ : بن سعد ساعة إلى الأرض ثمّ رفع رأسه وقال : إنّي والله أعلمه يا برير
علما يقينا أن كلّ من قاتلهم وغصبهم
الصفحه ٤٤ : ء فيملأنّ منّي أكراشا جوفا ، وأجربة سغبا ، لا محيص عن يوم خطّ بالقلم ،
رضا الله رضانا أهل البيت نصبر على
الصفحه ٢٥٩ : إليه القرّاء.
فتوكلت على الله عزوجل ، وكتبت هذه
الصّفحات ، وحاولت ما استطيع أن اضيف إلى ما كتبوا أشيا
الصفحه ٣٥٩ : دماء ذرّيّة محمّد صلىاللهعليهوآله
، ونجوم الأرض من آل عبد
المطّلب ، وتهتف بأشياخك ...
زعمت أنّك
الصفحه ٤٢٧ : تقضي
ولا يقضى عليك ، وإنّه لا يذل من واليت. تباركت ربّنا وتعاليت»(٢).
ويستمع إلى نصيحة
النّبيّ : «دع
الصفحه ١٤٨ :
ويرسلها ، فيقتل
بها ، ويجرح ، وقلّما تخطيء ، فأحاطوا به من كلّ جانب ، وضربوه وأسمعهم ما يكرهون
الصفحه ١٨٢ : له : أما ما
ذكرت ثلاثا قالهنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لأنّ تكون واحدة
منهنّ أحبّ إليّ من حمر
الصفحه ٢٠٣ : ينسبون علم أبنائه إلى الإلهام؟
وهناك ملاحظات أخرى على الكتاب :
«منها» : «أنّ
المؤلّف لا يستطيع أن يقبل
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآله
، وأنا ابن بنت نبّيك ، وقد حضرني من
الأمر ما قد علمت ، أللهمّ إنّي أحبّ المعروف ، وأنكر المنكر
الصفحه ٣٥٠ : الويلات على الإسلام والمسلمين إلى يوم يبعثون ، بخاصّة ما حدث
على أهل البيت ، فلولاها لم يكونوا في قومهم