الصفحه ١١٣ :
الموت إليّ» (١) ، أو كما قال : «والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطّفل
بثدي أمّه» (٢). وهكذا كان
الصفحه ١٦٨ :
لذو حسرة ما إن تفارق لازمة
سقى الله أرواح الّذين تأزروا
على نصره سقيا من
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) لم يكن من قصدي
إدراج هذا المقال هنا ، بل كان العزم على نشره في العرفان ، وكفى ، ولكن رغب إليّ
أكثر من
الصفحه ١٩٤ :
وأثنى عليه شيخ
الإسلام ابن تيميّة (١) في منهاج السّنّة ، وقال عنه : «أنّه من خيار أهل الفضل
الصفحه ٣٢٦ : دفع الظّلم عنهم ، وألحوا عليه في هلاك الظّالمين لأجابهم
إلى ما سألوا ، كما لا يشك مسلم بأنّ رسول الله
الصفحه ٢٥٣ :
ولمّا تولّى
الإمام الخلافة قدم عليه يسترفده ، فعرض عليه الإمام عطاءه ، فقال : «إنّما أريد من بيت
الصفحه ٤٩ : الماء
، ويحزّ طلبهم في قلبه كلّما أعياه الجواب ، ويرجع إلى ذخيرة بأسه ، فيستمد من هذه
الآلام الكاوية
الصفحه ٦١ : موسى عليهالسلام
في الآية الكريمة هي الزّوجة الّتي خرج بها عائدا من مدين إلى مصر ، وليس يصحبه
أحد سواها
الصفحه ١١٨ : نسل الشّرّاك إلى آخر يوم ، ولكن الحسين له بالمرصاد كما كان
عليّ لأبيه من قبل.
رأينا الإستعمار
إذا
الصفحه ٣٧٨ :
والله إنّي لأراك
تعبد الله على سبعين حرفا وأنا أشهد أنّك صادق ما تدري ما يقول ، قد طبع الله على
الصفحه ٣٩٠ : ثقتنا الكاملة ، وتقديرنا البالغ لكلّ ما جاء في الكتاب ، ما
عدا الفصل الثّالث ، وما يتّصل به من نسبة
الصفحه ١٤٦ :
أيضا نهى ابن سعد
أصحابه أن يبرزوا لأصحاب الحسين رجلا رجلا» (١).
وليس هذا بعجيب
ولا بغريب على من
الصفحه ١٥٥ : : لماذا خرّقت الكتاب؟. قال : لئلّا تعلم ما فيه ،
قال : وممّن وإلى من؟ قال : من الحسين بن عليّ إلى جماعة من
الصفحه ١٢٠ : الثّورات في كلّ مكان يتلو بعضها بعضا ، حتّى زالت دولة الأمويّين من الوجود
، وتمّت كلمة الله بالقضاء على
الصفحه ١٢١ :
النّهر والماء حولهم
يباح إلى الوارد
عذب المناهل
فلم تفجع
الأيّام من قبل يومهم