الصفحه ١٩٩ : ، وقد كان أحفاده كذلك من بعده ، فزين
العابدين كان يحمل الطّعام ليلا ليوزعه على بيوت ما عرفت خصاصتها إلّا
الصفحه ٤٤٨ : ، لعل أوّلها
في تأريخ الدّعوة مبيته ليلة الهجرة على فراش ابن عمّه متوقعا ما سيحيق به من
الموت المباغت إذ
الصفحه ١٠٣ : وجها لوجه ، وشرّعوا عليه السّيوف والرّماح دعا أمير المؤمنين بمصحف ،
وقال: («من يأخذه ويدعوهم إلى ما فيه
الصفحه ٢٢٤ : العراق زرت أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب على حال خيفة من
السلطان ، ثمّ توجهت إلى زيارة الحسين ، فإذا هو
الصفحه ٢٩٣ :
عائشة أنّها قالت : «ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة من فاطمة إلّا أن يكون والدها صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٥ : إلى أنّ
البيت العلوي فيه علم الرّواية كاملة عن عليّ رضى الله عنه ، رووا عنه ما رواه عن
الرّسول كاملا
الصفحه ٣٢٤ :
أمّا ما شاهدته في
كربلاء ، وحين مسراها إلى الكوفة ، والشّام مع العليل ، والنّساء ، والأطفال فيفوق
الصفحه ٨٥ : له أحد منهم بما
يكره ، وكان يمر به فيسلم عليه ، ويلطف به ، ويقول له : انظر ، إلى ما أعجزك من
مال
الصفحه ٢٧٠ : والشّرف الخالد ، وأي شرف أعظم من أن يعهد الله سبحانه إلى ربيب أبي طالب
بأمانته ، ويختاره على جميع خلقه
الصفحه ٥٤ : بزوّجها إلى سعادة الدّارين ونالت الدّرجات العلى عند الله
والنّاس ، فما زال اسمها يعلن على المنابر ويدوّن
الصفحه ٢٤٦ : : هلمي بهنّ ؛
ولمّا أتته بكسر الخبز ، وضعهنّ بالماء والملح
وقال لها : هل من
إدام؟
قالت : ما عندي
إلّا
الصفحه ٢٠٠ :
ما لم يعتره من الهيبة للمنصور صاحب الطّول والحول والقوّة ، والتقى به ابن أبي
العوجاء ، وهو من دعاة
الصفحه ٣٧ : خرج النّبيّ من المدينة إلى مكّة في ناس من أصحابه يريد العمرة ، فمنعه
المشركون من دخولها ، ثمّ وقع
الصفحه ١٠٠ : ، فذهب مروان إلى الحسين ، وقال له : أنّ معاوية أمرني أن
أجعل مهرها حكم أبيها بالغا ما بلغ ، مع قضاء دينه
الصفحه ٣٠١ :
فإذا جعفر يطير مع
الملائكة ، وإذا حمزة مع أصحابه» (١). وحين قدم جعفر من الحبشة قال النّبيّ : «ما