الصفحه ٣٥٣ : في شيء ، ولا هم منها في شيء ... هذا ، إلى
أنّها كانت على علم من موقف الخليفة قبل أن تخاصمه ، وتحتجّ
الصفحه ٢٣٣ :
، ورفع صوته بالتّكبير.
وتشاء الصّدف أن
يتم شبه الابن بالأب من جميع الوجوه ، ذلك أنّه عند ما كبّر معاوية
الصفحه ٤٧٤ :
٢٨٥
الحديد
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ)
٢٣
الصفحه ١٨٧ : الوحيد لقلّة الرّواية عن الإمام عليّ هو ما أشار إليه الشّيخ أبو زهرة ، هو
عداء الأمويّين وموقفهم من
الصفحه ٥٣ : الأمويّين ، وانهيار
حكمهم ، وتألّب النّاس عليهم ، فمن النّساء من دفعت بابنها أو زوّجها إلى القتل بين
يدي
الصفحه ٢٣٢ : معاوية ، أحد فراعنة الشّام ، وكان من أهل الرّدّة وقد دعا عليه
عليّ عليهالسلام
عند ما بلغه أنّه يقتل
الصفحه ٤٠ : الدّنيا على الله أنّ رأس يحيى بن زكريّا أهدي إلى بغي من
بغايا بني إسرائيل ... (٢).
ذكر الحسين يحيى
الصفحه ٣٥٤ :
عليّ بالخلافة
الّتي يتنافس عليها ابناء الدّنيا ما دام الحقّ يدور معه كيفما دار ... أنّ عليّا
خليفة
الصفحه ١٢٦ : ، فقال عليّ رضى الله عنه : (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي
الصفحه ٤٤١ : ألف لعنة ، فكان عليه من الله
ما لا يحصى من اللّعنات». انظر ، شرح النّهج لابن أبي الحديد : ٦ / ٢٩١
الصفحه ٢٥١ :
، قال العبّاس : يا رسول الله إنّ هذا والله أسرني بعد ما أسرني رجل أجلح من أحسن
النّاس وجها ، على فرس
الصفحه ٤٦٠ : الإيمان بالخير ...
وفيها ما ليس بضروري قد جاء على ما هو الضّروري .. وفيها خطأ من الكمال إن صحّ في
حساب
الصفحه ٥٠ : وعويلا ، ويمتحنه الله بنقص من المال أو الأهل ،
فيخرج من عقله ودينه ، ويجرأ على خالقه بألفاظ تصم منها
الصفحه ٤٣١ : الحسين إلّا أن يصحب أهله ليشهدوا
النّاس على ما يقترفه أعداؤه بما لا يبرّره دين ، ولا وازع من إنسانيّة
الصفحه ٤٤٥ : السّيّد قطب في «ظلاله» ما
قال على عكس ما صرّح به صاحب روح البيان عند تفسير الآية (٥٤) من سورة يوسف