الصفحه ٢٠٧ : ، ابن بنت عمّة يزيد ، ويزيد ابن خال أمّ عليّ الأكبر (٢). وناداه رجل يوم الطّفّ من عسكر ابن سعد ، وقال له
الصفحه ١٩٢ : القطيف ،
والبحرين بواجبهم في هذه السّبيل ، وهدموا ما بناه شيوخ مجلّة الشّيطان ونقضوا ما
دبروا ، وعليه
الصفحه ٤٥٢ :
__________________
ـ وسألوه المعونه على
قتاله صلىاللهعليهوآله
وقال لهم : أنا لكم حيث تحبّون فاخرجوا إلى قريش وادعوهم إلى
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام
وكان أسنّ من الإمام عليّ عليهالسلام
بعشر سنين ، وهو من السّابقين إلى الإسلام. هاجر إلى الحبشة في
الصفحه ٥٧ :
تنتقل من بلد إلى
بلد تؤلّب النّاس على يزيد ، وابن زياد؟! وهل كان يتسنى لها الدّخول على ابن زياد
في
الصفحه ٢٠٦ : بالأكبر ، لأنّه الأكبر على الأصح ، وهو أوّل من قتل بالطّفّ من بني هاشم
بعد أنصار الحسين عليهالسلام
قتله
الصفحه ٣٨٥ : الحجّاج ،
وضم إليهم ألف فارس ، وأمرهم بإيصال السّبايا والرّؤوس إلى الشّام (١).
وقال أبو مخنف ،
مرّ هؤلا
الصفحه ١٣٣ :
الحذاء البالية خيرا
ألف مرّة من الملك ، والسّلطان إلّا أن يقيم حقّا ، أو يدفع باطلا» (١) ، أمّا
الصفحه ٢٥٦ : عليهالسلام نظر بعين الغيب ، فادّخر أولاد أخيه إلى يوم ولده الحسين ،
فقد قتل من ولد عقيل مع الحسين (١٣) شهيدا
الصفحه ٩٢ : مبدأ ابن سعد ودينه
، وإن بكى على الحسين حتّى ابيّضت عيناه ، ولعن ابن سعد في اليوم ألف مرّة ، ما
دام لا
الصفحه ٣٠٠ : من تزكية
المرء نفسه ، لذكر ذاكر فضائل جمّة. تعرفها قلوب المؤمنين ، ولا تمجّها آذان
السّامعين
الصفحه ٩٥ :
وهب : «قم يا بني!
وانصر ابن بنت رسول الله. قال : أفعل يا أمّاه ، ولا أقصّر» (١). وحمل على جيش
الصفحه ٣٩٧ : الشّعائر ،
والمكان وسيلة لا غاية ، وقد جاء في الحديث : «نيّة المرء خير من عمله
الصفحه ٢٣٩ : منافق» (٢).
__________________
(١) لا نريد التّعليق
على هذا الكلام مرّة ثانية ، والّتي أطبق
الصفحه ٢٣٤ : العنزي حيّا بأمر معاوية (٢) ، ودبّر المكايد للتّفرقة بين المرء وزوّجه ، كما فعل مع
عبد الله بن سلّام