الصفحه ١٥ :
الّذي يجد العسل مرّ المذاق ، ومن استحوذ عليه الشّيطان لا يطمئن قلبه إلى ذكر
الله وشكره ، ولا تسكن نفسه
الصفحه ٣٧٣ : الحسين هجم العدوّ على خيامنا للسّلب والنّهب ، ودخل
إلى خيمتي رجل أزرق العينين ، فأخذ ما في الخيمة ، ونظر
الصفحه ٣٠ : من يتركها ويتهاون بها في السّلم
، وساعات الفراغ ، ويفضّل عليها اللهو والمجون.
ومرّة ثانية نكرّر
الصفحه ٣٤٦ : الوجه تنتقل من بلد إلى بلد تؤلّب النّاس
على يزيد ، وابن زياد؟! وهل كان يتسنى لها الدّخول على ابن زياد في
الصفحه ٣٣٧ :
التّهلكة ، وكان عليه أن يسلّم ليزيد ، ما دام عاجزا عن مقاومته ... قالوا هذا ،
وهم يعلمون أنّ الحسن صالح
الصفحه ٩٧ : ء
وعجبت من عيني
وقد نظرت إلى
ماء الفرات فلم
تسل في الما
الصفحه ٢٩٠ : كشف ما يحيط به ممّا يرى ويسمع ، وأنّ هذا
الكشف يترك آثارا تعمل عملها في نفس الطّفل إلى آخر يوم في
الصفحه ٣٥ : فكان
عليه أن يستسلم ، بعد أن رأى ما رأى ، من عزمهم وتصميمهم على قتله ، وعجزه عن
الذّب والدّفاع عن نفسه
الصفحه ٣٦٤ : » (١).
وقوله من كتاب له
إلى معاوية :
«فدع عنك من مالت
به الرّميّة فإنّا صنائع ربّنا ، ـ أي نحن أسراء فضل الله
الصفحه ١٩٠ : ، فكيف يأمن الحسين على أهله ، وهم بين أيدي الطّغاة ، وفي حكم
أشدّ النّاس لؤما وعداءا للحسين ولكلّ من يمتّ
الصفحه ٦٨ : أقواله صلىاللهعليهوآله
عند ما يخرج للصلاة ، ويمرّ بباب عليّ وفاطمة عليهماالسلام ، كرواية أنس بن مالك
الصفحه ٥٩ :
ما ذنب أهل البيت
سؤال ردّدته
الأجيال منذ القديم ، ويردّده الآن كلّ إنسان ، وسيبقى خالدا إلى
الصفحه ٢٢٥ :
للظهور ثانية ،
واعتقد الشّيعة أنّ المشهد لم يتأثر أبدا بالماء وظل على حاله.
وبعد قرن من
الزّمن كتب
الصفحه ١٩١ : عصوا
له أمرا حتّى أصاب منهم كل ما يبتغي ، وحتّى أصبحوا له نصيبا مفروضا ، وأطوع له من
بنانه ، يديره كيف
الصفحه ٤١٣ : غريبة تسلك سلوكا غير مبرّر
وغير مفهوم ...
* * *
وحتّى يكون
القاريء على بينة من القصّة كلّها ، أضع