الصفحه ٤١٦ : مجرد عبارة مجردة ، ولكنّها ينبغي أن تكون فعلا
وممارسة. وعلينا جميعا أن نحرص عليها ، وأن نناضل من أجلها
الصفحه ١١٥ : والحسين تربة واحدة ، ومقام واحد ، حتّى أصبحت قبورهم مزارا لجميع زوار
الحسين.
و «منها» : أنّهم
ذهبوا إلى
الصفحه ٤٠٦ : :
ما كنت لأسبق
ربّي.
فهبط جبريل يقرأ
على النّبيّ السّلام من الله الجليل وقال له :
اسم هذه المولودة
الصفحه ٤٠٩ : فيها كافيا لأنّ تلهب المشاعر ، وتؤلّب النّاس على
الطغاة ، فأخرجت من المدينة بعد أن اختارت مصر دارا
الصفحه ٤٣٧ : العلميّة :
«تأخذ من كتبي علم
النّبيّ وعليّ ... وسيّدي «جعفر الصّادق» وما بينهم من أولاد» ...
وجعفر
الصفحه ٢٤٠ :
وقال : «عليّ مع
الحقّ والحقّ مع عليّ» (١) ، وقال يوم خيبر : «سأعطي الرّاية إلى رجل يحبّ الله
الصفحه ٤٣٥ :
مجلس يزيد وظهر
عليه الحقد وما أبداه من الشّماتة وما تفوّه به من ألفاظ ، قالت له السّيّدة زينب
الصفحه ١٨٦ : التّشكيك.
عليّ بن أبي طالب
الّذي لازم النّبيّ منذ طفولته (١) إلى آخر يوم من أيّام الرّسول لا يروى عنه
الصفحه ١١١ : الحسين قوم على الموت ،
وكاتبوه ، ثمّ نكثوا ، وعادوا إلى طبيعتهم. وهكذا لم يبق مع ابن سعد إلّا من كان
على
الصفحه ٧٢ : ! الله مولاي وأنا مولاكم
؛ فمن كنت مولاه ، فهذا عليّ مولاه. اللهمّ وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر
الصفحه ٤٠٨ : من سمعها :
«فلم أر والله
خفرة أنطق منها ، كأنّما تنزع عن لسان أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب. فلا
الصفحه ٤٥٤ : من أن
تخفى وراء التّعصّب في مواقف الخصومة والملاحاة ، ولو أنّ بطولة عليّ كانت موضع
شكّ لما سار الحديث
الصفحه ١٩٨ : الصّادق أجمع
العلماء على فضله ، وإذا غالى كثيرون في محبّته ، فإنّه لم يكن العكس بالنّسبة إلى
الإمام
الصفحه ٣٥٨ : وجوههنّ ، تحدوا بهنّ الأعداء من
بلد إلى بلد ، وتستشرفهنّ المناقل ، ويتبرزنّ لأهل المناهل ، ويتصفّح وجوههنّ
الصفحه ٣٠٩ : ، وزوّجها ابن أخيه عبد الله ، ومن أولى
بها منه ، وهو ابن عمّها للأب والأمّ ، وسبق أبوه جعفر الطّيّار إلى