الصفحه ٣٠٤ : أحد ولاة الرّوم ، فأوثقه ثمّ ضرب عنقه ، ولم يقتل غيره من بعوث
رسول الله ، فاشتدّ ذلك على رسول الله
الصفحه ٢٩٨ : من يجرؤ على رسول الله ، وبيت أبي طالب
بالمرصاد؟.
وسبقت منّا
الإشارة إلى أبي طالب وزوّجته ، والآن
الصفحه ٣٩٤ :
ولهم ، وقد مضى على تأليفه أكثر من ست سنوات.
وإذا دلّ جهلنا
بهذا الكتاب وما إليه على كلّ شيء فإنّما
الصفحه ١٧٩ : العربي انتقم من قادة الجيش
الأمويّين شرّ انتقام ، فلقي أكثرهم مصرعه بعد أن استشهد الحسين على أيديهم وهو
الصفحه ٣٤٣ : ، حتّى جرى عليها ما جرى؟ ..
الجواب :
أجل : أنّ الحسين والأصحاب والتّابعين
كانوا يعلمون بمقتل الحسين
الصفحه ٨١ : عليهالسلام مرّ به ، فبنينا فيه كنيسة الحافر (١) نسبة إلى حافر حمار عيسى عليهالسلام ، ونحن نحجّ إلى المكان في
الصفحه ٢٦٩ : م) (أنّ أبا سفيان قال في نفسه : ما أدري بم غلبنا محمّد؟ فضرب النّبيّ
على ظهره ، وقال : بالله غلبك.
ومنها
الصفحه ٦٢ : (انظر ، المصدر السّابق).
ومنهم من يقول : هم الّذين حرموا من
الصّدقة : آل عليّ ، وآل عقيل ، وآل جعفر
الصفحه ٢٧٢ :
طالب هذه الآيات بعينيه ، وتكرّرت عليه مرّات ومرّات ، وبعد أن سمع من أبيه وغير
أبيه التّنبؤات ، يقال له
الصفحه ١٥٦ : فكلّهم قيس بن مسهر. أقدم قيس رضوان الله عليه وهو على يقين من قتله
والتّمثيل به ، ولكن استخف بالموت ما دام
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله
لأمّ سلمة عند ما سألته : يا رسول الله ألست من أهل البيت؟ قال : أنت إلى خير إنّك
من أزوّاج النّبيّ
الصفحه ٤٢٩ :
وهذا هو الحسين
وتلك كلماته الباقية على مرّ الزّمن :
«لا تتكلّف ما لا
تطيق. ولا تتعرض لما لا تدرك. ولا
الصفحه ٤٤٢ : حسنة .. ما قامت الدّعوة إلى الله والإسلام على أرض
البشر.
وهنا تظهر حكمة
الله للمرّة الثّالثة عند ما
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوآله
كان قد حدث أهل بيته بكلّ ما
يجري عليهم من بعده ، وكرّره أكثر من مرّة على مسامعهم تصريحا وتلويحا
الصفحه ٤٤٦ : الرّحمن الشّرقاوي ، وأحمد عبّاس صالح ، وعبد الكريم من الجدّد ... ومرّة
ثانية اشير إلى أنّي وجدت في هذه