الصفحه ١٧٣ :
الخير ، وبغضه الشّر على إيمانه القوي ، وعقيدته في شخصيته ، وثباته في عزمه ،
وثقته من مقدرته وشجاعته
الصفحه ٢٣ :
وتزوّجن ، وتوفين
في حياته ما عدا فاطمة ، وولدت له مارية القبطيّة إبراهيم ، واختاره الله ، وله من
الصفحه ٢٥٤ : العاص فالتفت معاوية إلى ابن العاص ، وقال له :
لأضحكنّك من عقيل ؛ ولمّا سلّم ، قال له معاوية : مرحبا بمن
الصفحه ١٣٩ :
من معشر حبّهم
دين وبغضهم
كفر وقربهم منجى
ومعتصم
يدلنا هذا
الصفحه ٢٦٦ : الشّيعة على أنّه مات مسلما ،
ولكنّى نعرف الحقّ مع أي جانب من الطّائفتين ينبغي التّمهيد بما يلي :
١ ـ إذا
الصفحه ٢٧١ : ، ويقول :
«كنت كثيرا ما
اسمع منه إذا ذهب اللّيل كلاما يعجبني ، وكنّا لا نسمي على الطّعام ، ولا الشّراب
الصفحه ٤٧٨ :
ما نزل أبي
منزلا ، أو ارتحل عنه
٤٠
من هوان الدّنيا
على الله أنّ رأس يحيى
الصفحه ٢٦٤ :
تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله عزوجل حبل ممدود من السّماء إلى الأرض ، وعترتي
الصفحه ١٥٧ : ) (١).
نصّت هذه الآية
على أنّ أولي العزم من الأنبياء خمسة : وهم نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ،
ومحمّد
الصفحه ٢٥٠ : وصاحبي ـ جنادة بن مليحة من بني ليث؟ قال
له : لا والله ما نحن بتاركي صاحبك وما أمرنا رسول الله إلّا بك
الصفحه ٤٣٠ : » (٥).
وفي كربلاء ... في
يوم عاشوراء ... استشهد كلّ كبير وصغير من أبناء عليّ ... واستشهد الحسين ، وحمل
قاتله
الصفحه ٢٥٢ : تركت مالا عند أمّ
الفضل ، وأوصيتها به. فقال : من أخبرك بهذا؟ قال جبرائيل عن الله. فقال العبّاس :
ما علم
الصفحه ٤٢٤ :
ـ كان رسول الله
يأكل أيبس من هذا ... وأخشن من هذا ... (١)
ومنذ اليوم الأوّل
لخلافة عليّ هزل
الصفحه ٣١١ : ء» (٢).
وليست الفصاحة ،
والبلاغة ، والزّهد ، والعبادة كلّ ما لعليّ من أوصاف ... كلّا ثمّ كلّا ، إنّ
صفات أبيها
الصفحه ٢٦٧ :
التّعصب لأحدهما ، والتّجرد للبحث النّزيه ... فلقد دلّت التّجارب منذ القديم على
أنّ الّذين يلجأون إلى نزوات