الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوآله
لما رجع من أحد جعلت نساء قريش يبكين على من قتل من أزواجهن. قال : فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٣ : الله له على النّاس
من سلطان ، وطاعة ، وولاء ... فلقد أعلنوا هذا الحقّ ، على أنّ الله سبحانه قد
خصّهم به
الصفحه ١٠٤ : ،
وناداهم إلى العمل به ، فقتلوه ، قطّعوه إربا إربا ، فقال الإمام : «والله ما كنت
في شك ولا لبس من ظلالة
الصفحه ٢٧٨ : تصنعه بأحد قبلها ،
فقال ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنّة ، واضطجعت في قبرها ، ليوسع الله عليها ،
وتأمن
الصفحه ٢٨ : : هذه
دعوى تفتقر إلى إثبات.
والجواب : أنّ أي
دليل على ذلك أدل من أن يكون الحسين بنفسه صاعقة إلهية
الصفحه ٣٨٢ :
تستكثر شيئا في
سبيل الله وطاعته ، حتّى قتل أخيها ، وذبح أبنائها ، والسّير بها مسبيّة من بلد
إلى
الصفحه ١٦٤ : وأصحابهم وشيعتهم الخلّص ، وهو المثل الأعلى لكلّ من والى
آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
حقّا وصدقّا
الصفحه ١٥١ : أين الموالون للنّبي وأهل بيته الّذين أحبّوا ما
أحبّ الله ، ومحمّد ، وعليّ ، والحسن ، والحسين؟! قال
الصفحه ٣٦٠ :
لك ، ومكّنك من
رقاب المسلمين بئس للظّالمين بدلا وأيّكم شرّ مكانا ، وأضعف جندا.
ولئن جرّت عليّ
الصفحه ٣٧٠ :
هذا ، إلى أنّ
الإمام أراد أن يعرف الشّيعة المجتمعين على الخير والتّقوى أنّ لهم عند الله
الحسنى
الصفحه ٢٢٠ : فيها آثار رومانيّة تنبيء عن قصر فخم كان يرتاده يزيد ،
وأهلها إلى الآن يطلقون عليه اسم قصر يزيد. (منه
الصفحه ٤١٥ : ! ... أيّة مسرحيّة؟
.. قيل أنّ ضم جزئي المسرحيّة وتركيزها في عرض واحد يحتاج إلى إعادة نظر ؛ ما
الّذي يمكن أن
الصفحه ٣٦٥ : الشّيعة الحجاج لتقديم آل
محمّد. وهذه حماقة وسخف من الحافظ ، فإنّ أمير المؤمنين وأبناءهم هم الّذين
احتجّوا
الصفحه ٢٥٥ :
للشّخوص إلى معاوية ، وأعطاه هذا كلّ ما يريد وفوق ما يريد ، وحاول بجميع خدعه
وحيله أن يجد لنفسه مدخلا في
الصفحه ١١٠ :
تكون معي ، وتدع هؤلاء ؛ فإنّه أقرب إلى الله تعالى؟!
ولمّا آيس منه
الحسين قال له : «مالك؟ ذبحك الله