الصفحه ٢٦٠ : ،
وقلت في نفسي : لم يبق أي مجال للسّكوت ما دام الطّلب قائما ، وحمدت الله سبحانه
على أن يكون هذا الموضوع
الصفحه ٧٧ :
وقال الشّمر أو من
هو على شاكلته ، قال للحسين ، وهو يصلّي في قلب المعركة قبل مصرعه ، صلّ يا حسين
الصفحه ٢٨٣ :
فقد جاء فيها : «الحمد
لله ما شاء الله ، ولا قوّة إلّا بالله ، وصلّى الله على رسوله ، خطّ الموت على
الصفحه ٢٨٧ :
الرّاسيات ... وليس هذا بغريب من السّيّدة الحوراء ما دام البيت الّذي نشأت فيه
يتّجه بها إلى سبيل خاتم
الصفحه ٣٩٢ : بالدّماء ساعة تطلع الشّمس ، حتّى ترتفع ، ورأى من
حمل رأس الحسين نورا يسطع مثل العمود إلى الرّأس وطيرا بيضا
الصفحه ٤٥١ : سيفا بتّارا يضرب أئمة الكفر من قريش» (١).
وقال عن يوم أحد :
«كان لعليّ يوم أحد ما كان له يوم بدر من
الصفحه ٣٩ : وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)(٣).
وقال
الصفحه ١٨٤ :
كلّ ما سمعه من النّبيّ ، ولكن لأولاده وذرّيّته ورواه ذرّيّته للنّاس على لسان
محمّد الباقر ، وجعفر
الصفحه ١٧١ :
ما أحبّ الباطل شابّا ولا كهلا
في ليلة العاشر من
المحرّم ، ضرب للحسين عليهالسلام فسطاط ، ليطلي
الصفحه ٤٤٣ : حكم الله بينه وبين من
أصابوه ، وبغوا عليه.
ولمّا أوت إلى
المدينة لم تنثن عن ذكره حتّى ضجروا بها
الصفحه ٤٠٣ :
الحياة المعاصرة.
وإذا فرغت المسرحيّة الشّعريّة من مضمون قادر على مخاطبة العصر فرغت من الحياة
الصفحه ١٧٢ : بريرا. كيف وقد تخرجا من مدرسة واحدة على معلم واحد ، على سيّد الوصيّين
وإمام المتّقين الّذي كان يلقّنهم
الصفحه ٣٨٩ : من الّذين
نسبوا إلى الشّيعة أشياء لا يعلمونها ، والّذي أوقع الشّيخ في الخلط والإشتباه اعتماده
على
الصفحه ٤٨ :
على قتالي لما
ولّيت عنها ، ولو أمكنت الفرص من رقابها لسارعت إليها» (١). وتعجب الرّاوي من صبر
الصفحه ٤٥٣ : سورة القدر ورد بلفظ : لمبارزة
عليّ عليهالسلام
مع عمرو بن عبد ودّ أفضل من عمل أمّتي إلى يوم القيامة