الصفحه ١٦١ :
عاطفته مع دينه تغلّبت العاطفة على الدّين ، وكانت هي الغالبة ، وهو المغلوب ،
فإذا مالت نفسه إلى الحرام
الصفحه ٢٧٤ :
الدّفاع ، وهذا كثيرا ما يحدث بين أصحاب المباديء ، فلقد كتم مؤمن من آل فرعون
إيمانه ليمكّنه الدّفاع عن موسى
الصفحه ٤٤٠ : سبطية أسباط الرّسول ـ على غير المألوف ـ من طريق بناته ، وليس من طريق
أبنائه؟ .. ألم يكن هذا بنفسه مطعنا
الصفحه ٣٤ :
أسلم تسلم (١)؟!.
وبكلمة واحدة ، ما
هي القوّة؟ وما هو الدّافع الّذي بعث الأنبياء والرّسل على تلك
الصفحه ١١٩ :
التّوحيد ما فتكا
قد أصبح الدّين
منه يشتكي سقما
وما إلى أحد غير
الحسين شكا
الصفحه ١٦ :
(يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ
إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (١). ترضيه بترك الإساءة إلى خلقه ، وبكلمة
الصفحه ٣٣٢ :
فكتب معاوية إلى
الحسين :
أمّا بعد : فقد
انتهت إليّ أمور عنك إن كانت حقّا فقد أظنّك تركتها رغبة
الصفحه ٣١ :
الآخر. وإقام
الصّلاة ، وإيتاء الزّكاة ، وعلى صفو الود لأهل البيت الّذين قتلوا وقتلوا من أجل
الصفحه ٤٨٢ :
١٥٢
يكون في آخر
الزّمان قوم سفهاء
١٥٣
من الحسين بن
عليّ إلى إخوانه
الصفحه ٢٩٩ : أصحاب رسول
الله عن الآية من القرآن ، أنا أعلم بها منه ، ما أسأله إلّا ليطعمني شيئا وكنت
إذا سألت جعفر بن
الصفحه ٣٢٩ :
من بعد ما قتلت
هناك رجاله
وإنّما هي قلب
مضطرم قد استحال إلى كلمات تلهب القلوب والمشاعر
الصفحه ١٢٥ : » (١).
وكان أصحاب
الرّسول يوم بدر يتسابقون إلى الموت ليصلوا إلى أماكنهم في الجنّة ، حتّى أنّ عمر
بن الحمام
الصفحه ٤٤٧ : ء فإنّه يدل
على أنّ الشّيعة والسّنّة ينهلون من نبع واحد ، «ما فرّق بينكم إلّا خبث السّرائر
، وسوء الضّمائر
الصفحه ٣٧٧ :
«أيّها النّاس
اسمعوا قولي ، ولا تعجلوني حتّى أعظكم بما يجب لكم عليّ. وحتّى أعتذر إليكم من مقدمي
الصفحه ٢٦٨ : ؟ ...
وإنّ واقع أبي
سفيان ، وكلّ ما يتّصل بتأريخه وحياته من قريب أو بعيد يتّجه إلى التّعلق بالأوثان