الصفحه ٤٨ :
له محمد بن الأشعث
: أرجو أن لا يكون عليك بأس ، قال : وما هو الا الرجاء أين أمانكم انّا لله وإنّا
الصفحه ٥٥ :
مقتل مسلم وهاني
وقال آخر يخاطب
محمد بن الأشعث :
وتركت عمك لم
تقاتل دونه
الصفحه ٥٨ : فعلوا ذلك سلط الله عليهم من يذلهم
حتى يكونوا أذل من فرام (١) المرأة.
وجاءه محمد بن
الحنفية في الليلة
الصفحه ٩٥ :
الحسين عليهالسلام : كلم القوم ، فتقدم برير فقال : يا قوم اتقوا الله فان
ثقل محمد
الصفحه ١٣٠ :
الحسين عليهالسلام وقال : وا غوثاه يا بني من اين آتي لك بالماء قاتل قليلا
فما أسرع ما تلقى جدك محمد
الصفحه ١٣٣ :
عمرو بن صبيح.
وحمل الناس على
الحسين عليهالسلام وأهل بيته من كل جانب ، فخرج محمد بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ١٦٢ : المهاجرين والأنصار ينتقمون منك ومن طاغيتك اللعين ابن اللعين على لسان
محمد رسول رب العالمين ، فازداد غضب ابن
الصفحه ١٨١ : يزيد فقال : محمد هذا جدي أم جدك يا
يزيد ، فان زعمت انه جدك فقد كذبت وكفرت وان زعمت انه جدي فلم قتلت
الصفحه ٦ :
وراء القصد وهو وليّ التوفيق
محمد حسين بزي
الصفحه ١٢ : جدّه محمد المصطفى ، وأبوه عليّ المرتضى ، وأمه فاطمة الزهراء ، وجدته
خديجة الكبرى ، وأخوه الحسن المجتبى
الصفحه ٢٦ : محمد ثم ودعه وخرج من المدينة ، وأقبلت نساء بني عبد
المطلب فاجتمعن للنياحة لما بلغهن أن الحسين
الصفحه ٣٨ : محمد بن الأشعث وأسماء بن خارجة وعمرو بن الحجاج الزبيدي وكانت
رويحة بنت عمرو هذا تحت هاني فقال لهم : ما
الصفحه ٣٩ :
شيئا ولم تجعل على نفسك سبيلا ، ولم يكن حسان يعلم مما كان شيئا وكان محمد بن
الأشعث عالما به ، فجاء هاني
الصفحه ٤١ :
انعاك يا هاني ،
فقال محمد بن الأشعث : قد رضينا بما رأى الأمير لنا كان أم علينا انما الأمير
مؤدب
الصفحه ٥١ : لم أفزعه قط ، فقال ابن زياد : لعلك دهشت.
فقام محمد بن الأشعث الى عبيد الله ابن زياد فكلمه في هاني بن