الصفحه ١٠٩ :
ادرك ثأري بعد
ثأر صحبي
وادفع الكرب
امام الكرب
ليس جهادي في
الوغى باللعب
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام وقال : يا ابن رسول الله أوفيت؟ قال : نعم انت امامي في
الجنة فاقرأ رسول الله
الصفحه ١١٥ : وصاح عمرو بن الحجاج يا أهل الكوفة الزموا طاعتكم وجماعتكم لا ترتابوا في قتل
من مرق من الدين وخالف الامام
الصفحه ١٣١ : الفسطاط الذي كانوا يقاتلون
أمامه.
وبرز عبد الله بن
مسلم بن عقيل بن ابي طالب وامه رقية بنت علي بن ابي
الصفحه ١٣٨ : امام صادق
اليقين
نجل النبي
الطاهر الأمين
فضربه حكيم بن
الطفيل على شماله
الصفحه ١٨٥ : الإمام : أنت جابر؟ فقال : نعم يا ابن رسول الله ، فقال : يا جابر ههنا
والله قتلت رجالنا وذبحت أطفالنا
الصفحه ١٨٩ : القول مختص بالشيعة.
الثاني : انه مدفون
مع جسده الشريف وفي البحار انه المشهور بين علمائنا الإمامية
الصفحه ١٣٢ :
يرمونه بالنبل والحجارة حتى سقط فأحرقوه حيا.
وخرج محمد بن مسلم
بن عقيل بن ابي طالب فقاتل حتى قتل ، قتله
الصفحه ٢٤ :
وقال محمد بن أبي
طالب خرج الحسين عليهالسلام من منزله ذات ليلة وأقبل إلى قبر جده
الصفحه ٢٥ : والله لو لم يكن في الدنيا ملجا ولا مأوى لما
بايعت يزيد بن معاوية ، فقطع محمد بن الحنفية عليه الكلام وبكى
الصفحه ٤٣ : مسلم ، وخرج محمد بن الأشعث حتى وقف عند دور بني عمارة
، فبعث ابن عقيل الى محمد بن الأشعث عبد الرحمن بن
الصفحه ١١٤ :
كيف ترى الكفار
ضرب الأسود
بالسيف ضربا عن
بني محمد
اذب عنهم
الصفحه ١٥١ : ، الى الله المشتكى والى محمد
المصطفى والى علي المرتضى وإلى فاطمة الزهراء والى حمزة سيد الشهداء ، يا
الصفحه ٤٦ : مجلسه واذن للناس فدخلوا عليه ، وأقبل محمد بن الأشعث
فقال مرحبا بمن لا يستغش ولا يتهم ، ثم أقعده الى جنبه
الصفحه ٤٧ : مصلتا سيفه في السكة ، فقال محمد بن الأشعث ،
لك الأمان لا تقتل نفسك وهو يقاتلهم ويرتجز بأبيات حمران بن