الصفحه ١٣٠ : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً
وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ* ذُرِّيَّةً
الصفحه ١٣٧ :
بن ثبيت (١) الحضرمي ضربتين فقتله هاني ، ثم برز بعده اخوه جعفر بن علي
وكان عمره تسع عشرة سنة وهو يقول
الصفحه ١٤٣ : تنادي وا أخاه وا سيداه وا أهل بيتاه ليت السماء أطبقت
على الأرض وليت الجبال تدكدكت على السهل وقد دنا عمر
الصفحه ١٤٦ :
يقول : هكذا ألقى الله مخضبا بدمي مغصوبا عليّ حقي. وقال عمر بن سعد لرجل عن يمينه
: أنزل ويحك الى الحسين
الصفحه ١٤٩ :
الفسطاط فخرجن منه النساء باكيات مسلبات.
ونادى عمر بن سعد
في أصحابه من ينتدب للحسين فيوطىء الخيل ظهره
الصفحه ١٩٤ : سبايا.
وقول ابن عمر له
حين نهاه عن الخروج فأبى : انك مقتول في وجهك هذا ، فانه دال على أن ظاهر الحال
الصفحه ٣١ : بشير رجل ضعيف أو هو يتضعف. وكتب اليه عمارة بن الوليد
بن عقبة وعمر بن سعد بنحو ذلك فدعا يزيد سرحون مولى
الصفحه ٤٥ : المسجد ثم خرج فصعد المنبر وخرج اصحابه معه وأمرهم
فجلسوا قبيل العتمة (٣) ، وأمر عمر بن نافع فنادى الا برئت
الصفحه ٥٠ : يرده فاني قد كتبت اليه أعلمه ان الناس معه ولا أراه
الا مقبلا ، فقال عمر لابن زياد : اتدري أيها الأمير
الصفحه ٧١ : قتل الحسين عليهالسلام
أخذه عمر بن سعد فقال : ما أنت؟ فقال : انا عبد مملوك فخلى سبيله ، ولم ينج من
الصفحه ٧٤ :
الماجد الجد
الرحيب الصدر
أصابه الله بخير
أمر
عمره الله بقاء
الدهر
الصفحه ٧٦ : ).
(٢) في الصحاح :
الجعجعة : الحبس ، وكتب عبيد الله بن زياد عليه ما يستحق الى عمر بن سعد عليه
اللعنة جعجع
الصفحه ٨١ :
المقصد الثاني
في صفة القتال
فلما كان من الغد
وهو اليوم الثالث من المحرم قدم عمر بن سعد بن وقاص
الصفحه ٨٢ : في عصابة من المؤمنين
الرجل منهم خير من ألف رجل لن لن يخذلوه ولن يسلموه ابدا وهذا عمر بن سعد قد أحاط
الصفحه ٨٣ : شيء ، فقال : انا أذهب اليه والله لئن شئت لا فتكن به ،
فقال عمر : ما أريد ان تفتك به ولكن اذهب فسله ما