الصفحه ١٢٠ :
بني شاكر ، فقال :
يا شوذب ما في نفسك ان تصنع؟ قال : ما أصنع أقاتل معك دون ابن بنت رسول الله
الصفحه ١٢٢ :
اليوم تجزين على
الاحسان
قد كان منك غابر
الزمان
ما خط في
الصفحه ١٣٥ : هو القاسم
بن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام.
وصاح الحسين عليهالسلام في تلك الحال صبرا يا بني
الصفحه ١٤٧ :
المقصد الثالث
في الأمور المتأخرة عن قتله عليهالسلام
واقبل القوم على
سلب الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥٢ : ، فجمعوهم فدفنوهم جميعا في حفيرة واحدة وسووا عليهم
التراب ويقال ان أقربهم دفنا الى الحسين عليهالسلام ولده
الصفحه ١٥٨ :
بعضهم لبعض : هلكتم وما تعلمون ، فقال عليهالسلام : رحم الله امرءا أقبل نصيحتي وحفظ وصيتي في الله ورسوله
الصفحه ١٦٤ : .
ولما أصبح ابن
زياد أمر برأس الحسين عليهالسلام فطيف به في سكك الكوفة كلها وقبائلها ، فروي عن زيد بن
الصفحه ١٦٥ : : اخرج فناد بقتله ، فناديت فلم اسمع واعية قط مثل واعية بني هاشم في دورهم
على الحسين بن علي حين سمعوا
الصفحه ١٦٦ :
ما كان هذا
جزائي إذ نصحت لكم
ان تخلفوني بسوء
في ذوي رحمي
فلما
الصفحه ١٧٥ :
أكباد الأزكياء (١) ونبت لحمه بدماء الشهداء (٢) ، وكيف يستبطىء (٣) في بغضنا أهل البيت من نظر إلينا
الصفحه ١٨٣ :
مغصوبون مقتولون
مشردون ، انا لله وأنا إليه راجعون مما أمسينا فيه يا منهال ، ولله در مهيار حيث قال
الصفحه ١٩٣ : على القتل وظانا أو عالما في بعض الحالات
بأنه يقتل في سفره ذلك خطبته التي خطبها حين عزم على الخروج الى
الصفحه ٨ :
عند ذوي النهى ،
ولا يمل أطنابه من استمع أو تلى ، قضاء الحق المودة في القربى ، وتعرضا لمثوبته
تعالى
الصفحه ١٠ : أهل الأرض إلى أهل السماء فلينظر إلى الحسين عليهالسلام.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الحسن والحسين
الصفحه ١٢ :
فقال : من أحب
هذين وآباهما وأمهما كانا معي في درجتي يوم القيامة.
وما عسى أن يقول
القائل فيمن