الصفحه ٤٧ : وأخذوا يرمونه بالحجارة ويلهبون النار في أطنان القصب ثم يرمونها عليه من
فوق البيت ، فلما رأى ذلك خرج عليهم
الصفحه ٥٠ : ولسنا
نمنعك ان تصنع به ما أحب ، واما جثته فانا لن نشفعك فيها ، وفي رواية فانا لا
نبالي اذا قتلناه ما صنع
الصفحه ٦٢ :
اليكم الله الذي لا إله الا هو ، أما بعد فان كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني فيه
بحسن رأيكم واجتماع ملئكم
الصفحه ٦٣ : الجنة ثوابا اللهم اجعل لنا ولشيعتنا
منزلا كريما واجمع بيننا وبينهم في مستقر من رحمتك ورغائب (خ ل) مذخور
الصفحه ٦٦ : بأرجلهما في السوق ، فأقبلنا حتى لحقنا الحسين عليهالسلام فسايرناه حتى نزل الثعلبية ممسيا ، فجئنا حين نزل
الصفحه ٦٨ :
فقتل امرىء
بالسيف في الله أفضل
وان تكن الأرزاق
قسما مقدرا
فقلة حرص المرء
في
الصفحه ٨١ :
المقصد الثاني
في صفة القتال
فلما كان من الغد
وهو اليوم الثالث من المحرم قدم عمر بن سعد بن وقاص
الصفحه ٩١ : لكم فانطلقوا جميعا في حل ليس عليكم مني ذمام وهذا الليل قد غشيكم فاتخذوه
جملا ، وليأخذ كل واحد منكم بيد
الصفحه ٩٥ : (١) عن ماء الفرات بئس ما خلفتم نبيكم في ذريته ، ما لكم لا
سقاكم الله يوم القيامة فبئس القوم أنتم ، فقال
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلى ملائكته وانبيائه وقال ما لا يحصى كثرة ، فلم يسمع متكلم قط قبله ولا بعده
أبلغ في منطق منه
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى الملائكة والأنبياء والرسل وأبلغ في المقال ، ثم قال
: تبا (١) لكم ايتها الجماعة وترحا (٢) أحين
الصفحه ١٠٢ : اسقه وانا منطلق
فأسقيه ، فاعتزلت ذلك المكان الذي كان فيه فو الله لو اطلعني على الذي يريد لخرجت
معه الى
الصفحه ١٠٦ : فأوغلوا في أصحاب عمر بن سعد ،
فعطف عليهم أصحاب ابن سعد فقطعوهم عن اصحابهم ، فحمل العباس بن علي
الصفحه ١١٥ : باخواننا؟ قال : بلى رح الى ما هو لك خير من الدنيا وما فيها والى ملك لا
يبلى ، فقال : السلام عليك يا ابن
الصفحه ١١٦ : : بشرك الله بخير ، ثم قال له حبيب : لو لا اني اعلم اني في الأثر من ساعتي
هذه لأحببت أن توصيني بكل ما أهمك