الصفحه ٧٦ : وأصحابه ولم يسلم على الحسين عليهالسلام وأصحابه ودفع الى الحر كتابا من ابن زياد ، فاذا فيه اما
بعد فجعجع
الصفحه ٧٧ :
فيه بالتضييق عليك
وقد جعل علي عينا يطالبني بذلك ، فقال له الحسين عليهالسلام : دعنا ويحك ننزل في
الصفحه ٨٧ :
اني أريد ان اكلمك
فالقني الليلة بين عسكري وعسكرك ، فخرج اليه ابن سعد في عشرين وخرج الحسين
الصفحه ١٠٣ : لتقتلوه وأمسكتم بنفسه وأخذتم
بكظمه وأحطتم به من كل جانب لتمنعوه التوجه في بلاد الله العريضة فصار كالأسير
الصفحه ١٠٨ :
وضربه برير ضربة قدت المغفر ووصلت الى دماغه فسقط والسيف في رأسه ، فحمل عليه رضي
بن منقذ العبدي فاعتنق
الصفحه ١١٣ : (١)
دون حسين مهجتي
وداري (٢)
فقاتل قتال
المشتاقين الى الجزاء وبالغ في خدمة سلطان السماء حتى قتل
الصفحه ١١٨ : بن عبد الله الحنفي : تقدما امامي
حتى اصلي الظهر ، فتقدما أمامه في نحو من نصف أصحابه حتى صلى بهم صلاة
الصفحه ١٢٧ :
فقاتل حتى قتل.
وفي رواية الصدوق
في الأمالي انه برز عبد الله بن عروة الغفاري وهو يقول
الصفحه ١٣٣ : :
اشكو الى الله
من العدوان
قتال قوم في
الردى عميان
قد تركوا معالم
القرآن
الصفحه ١٧٠ : المصطفى ، فأبكت والله كل من كان حاضرا في المجلس ويزيد
ساكت. ثم جعلت امرأة من بني هاشم كانت في دار يزيد
الصفحه ١٨٤ :
ثم ان يزيد (لع)
أمر برد السبايا والأسارى الى المدينة ، وأرسل معهم النعمان بن بشير الأنصاري في
الصفحه ١٩٥ : للأسديين : لا خير في العيش بعد هؤلاء.
والحمد لله الذي
وفق لجمع هذا الكتاب المميز بين القشر واللباب
الصفحه ٢٥ : والله لو لم يكن في الدنيا ملجا ولا مأوى لما
بايعت يزيد بن معاوية ، فقطع محمد بن الحنفية عليه الكلام وبكى
الصفحه ٢٨ :
في قصر الأمارة ولسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه الى عيد ، ولو قد بلغنا انك
أقبلت أخرجناه حتى يلحق
الصفحه ٣٤ : عامل عليها بخير
أو دليل على سبيل نجاة ، وأنتم حجة الله على خلقه ووديعته في أرضه ، تفرعتم من
زيتونة