الصفحه ٢٢ :
الوليد : مروان بن
الحكم واستشاره في أمر الحسين عليهالسلام فقال انه لا يقبل ولو كنت مكانك لضربت
الصفحه ٨٥ :
الحسين عليهالسلام : اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا. قال حميد بن مسلم
والله لعدته بعد ذلك في
الصفحه ٩٢ :
علينا.
ووصل الخبر الى
محمد بن بشير الحضرمي في تلك الحال بأن ابنه قد اسر بثغر الري ، فقال : عند الله
الصفحه ٩٧ : ولأخي ، اما في هذا حاجز لكم عن سفك دمي ، فقال له شمر بن ذي الجوشن : هو يعبد
الله على حرف ان كان يدري ما
الصفحه ١٤٦ :
وطعنه سنان بن أنس
النخعي في ترقوته ثم انتزع الرمح فطعنه في بواني (١) صدره ورماه بسهم فوقع في نحره
الصفحه ١٤٨ : الكلبي وقطع أصبعه مع الخاتم ، وهذا أخذه
المختار فقطع يديه ورجليه وتركه يتشحط في دمه حتى هلك ، ومال الناس
الصفحه ١٤٩ :
لهذا الغلام المريض
ومن أخذ من متاعهن شيئا فليرده فلم يرد أحد شيئا. وفي رواية انهم اشعلوا النار في
الصفحه ١٩٤ : ،
وجوابه لمحمد بن الحنفية حين أشار عليه بعدم الخروج الى العراق فوعده النظر ثم
ارتحل في السحر ، فسأله ابن
الصفحه ٢١ :
المقصد الأول
في الأمور المتقدمة على القتال
لما مات معاوية (١) وذلك في النصف من رجب سنة ستين
الصفحه ٢٣ :
لا ذعرت السوام
في غسق (١) الص
بح مغيرا ولا
دعيت يزيدا
يوم اعطي
الصفحه ٣٠ : مجتمعين مستوسقين عجل اليه بذلك
، فأقبل مسلم رحمة الله حتى أتى الى المدينة فصلى في مسجد رسول الله
الصفحه ٣٢ : فانه كتب
إليّ شيعتي من أهل الكوفة يخبرونني ان ابن عقيل فيها يجمع الجموع ليشق عصا
المسلمين ، فسر حين
الصفحه ٥٨ : ما بين طلوع الفجر الى طلوع الشمس سبعين نبيا ثم يجلسون في أسواقهم يبيعون
ويشترون كأن لم يصنعوا شيئا
الصفحه ٦٩ : ء (٣) ألف فارس مع الحر بن يزيد التميمي حتى وقف هو وخيله مقابل
الحسين عليهالسلام في حر الظهيرة والحسين
الصفحه ٧٠ :
، وتقدم الحر بين يديه في ألف فارس يستقبل بهم الحسين عليهالسلام ، فلم يزل الحر موافقا للحسين عليهالسلام