الصفحه ١٦٩ :
في قتلك التأويل
والتنزيلا
ويكبرون بان
قتلت وإنما
قتلوا بك
التكبير والتهليلا
الصفحه ١٧٤ : (٤) وان ذلك لعظم خطرك (٥) عنده ، فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك (٦) جذلان مسرورا حيث رأيت الدنيا لك مستوسقة
الصفحه ١٧٦ : (٦) وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته (٧) ، حيث يجمع الله شملهم ويلم شعثهم ويأخذ بحقهم (٨) (وَلا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ١٩٧ : .......................................................... ١٧
المقصد الأول : في الأمور المتقدمة على
القتال...................................... ٢١
مقتل
الصفحه ٥ : وكان ... كان الاسلام في عصره فما بالغنا بالصفات.
وكتابه هذا (رض) :
لواعج الأشجان من أهمّ ما صنّف عن
الصفحه ٧ :
وقضى ، وبذلوا أنفسهم في سبيل الله وإحياء دينه بذل الأسخياء فرفعهم الله بذلك الى
الدرجات العلى ، وضاعف
الصفحه ٢٩ : الله الخيرة في ذلك ،
ثم كتب مع هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله :
بسم الله الرحمن
الرحيم من الحسين بن
الصفحه ٣٨ :
وتدخل عليه ، فجاء
معقل حتى جلس الى مسلم بن عوسجة الأسدي في المسجد الأعظم وهو يصلي ، فسمع قوما
الصفحه ٤٨ : خرج اليوم أو هو خارج غدا وأهل بيته ، ويقول له ان ابن عقيل بعثني
اليك وهو أسير في ايدي القوم لا يرى انه
الصفحه ٥١ : انك
تعلم انك غير صادق ، وان أحق بشرب الخمر مني وأولى بها من يلغ في دماء المسلمين
ولغا فيقتل النفس التي
الصفحه ٥٥ :
وكان ابن زياد لما
حوصر في القصر اتي برجل يسمى عبد الأعلى الكلبي كان قد خرج لنصرة مسلم بن عقيل ،
فأخذه
الصفحه ٧١ : روى الطبري
في تاريخه وابن الأثير في الكامل. وفي المناقب ان الحسين عليهالسلام
كتب من كربلا أول نزوله
الصفحه ٧٥ : ، فاعرض عنه الحسين عليهالسلام بوجهه وقال : لا حاجة لنا فيك ولا في فرسك ، ثم تلا : (وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ
الصفحه ٧٨ :
الله يا ابن رسول
الله مقالتك ولو كانت الدنيا لنا باقية وكنا فيها مخلدين لآثرنا النهوض معك الى
الصفحه ٩٠ : وتسألهم عما جاء بهم ، فأتاهم في نحو
عشرين فارسا فيهم زهير بن القين وحبيب بن مظاهر فسألهم فقالوا : قد جا