الصفحه ١٣٢ : الا
بطحي الطالبي
من معشر في هاشم
وغالب
ونحن حقا سادة
الذوائب
الصفحه ١٤٢ : حول ولا قوة الا بالله.
فلما رأى شمر ذلك
استدعى الفرسان فصاروا في ظهور الرجالة ، وأمر الرماة ان يرموه
الصفحه ١٥١ : على وجود الباقر عليهالسلام معهم ، وساقوهم كما يساق سبي الترك والروم ، فقال النسوة :
بحق الله الا ما
الصفحه ١٥٢ : على التحقيق والتفصيل الا أنا لا نشك ان الحائر
محيط بهم رضي الله عنهم وأرضاهم.
وسار ابن سعد
بسبايا
الصفحه ١٥٥ :
وأؤمن به وأتوكل
عليه وأشهد ان لا اله إلا الله وان محمدا عبده ورسوله ، وان أولاده ذبحوا بشط
الفرات
الصفحه ١٥٦ : بعذاب خ ل) ، ويذيق بعضكم بأس بعض ثم
تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا ، الا لعنة الله على
الصفحه ١٥٧ :
ونزعت الرحمة من قلوبكم ، الا ان حزب
الله هم الملفحون وحزب الشيطان هم الخاسرون ، ثم قالت :
قتلتم
الصفحه ١٦٠ : غيرنا ، فقال : كيف
رأيت فعل الله بأخيك وأهل بيتك ، فقالت : ما رأيت إلا جميلا هؤلاء قوم كتب الله عليهم
الصفحه ١٦١ : بجنب المسجد الأعظم ، فقالت زينب
بنت علي عليهماالسلام : لا تدخلن علينا عربية الا أم ولد أو مملوكة فانهن
الصفحه ١٦٣ : الله ألست صاحب أبي تراب؟ قال :
بلى لا أعتذر منه ، قال : ما أراني الا
الصفحه ١٦٤ :
وأنمت عينا لم
تكن بك تهجع
ما روضة الا
تمنت انها
لك حفرة ولخط
قبرك مضجع
الصفحه ١٦٥ : ويقطعنا ونصله كعادتنا وعادته ولم
يكن من أمره ما كان ، ولكن كيف نصنع بمن سلّ سيفه يريد قتلنا إلا ان ندفعه
الصفحه ١٦٨ :
عَلَيْهِ
أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (١) قال : قد قرأت ذلك ، فقال له علي : فنحن
الصفحه ١٧٢ : إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ* لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما
الصفحه ١٧٣ : إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها) (١) فقال يزيد : (ما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما