الصفحه ٨٢ : لست خيرا منه وسمي له أناسا ، فقال له ابن زياد: لست
استشيرك في من أبعث ان سرت بجندنا والا فابعث الينا
الصفحه ٩١ :
ابر ولا أوصل من
أهل بيتي فجزاكم الله عني خيرا ، الا واني لأظن يوما لنا من هؤلاء الا واني قد
اذنت
الصفحه ١١٣ : جمعا كثيرا من حزب ابن
زياد وجمع بين سداد وجهاد ، وكان لا يأتي الى الحسين عليهالسلام سهم الا اتقاه بيده
الصفحه ١٦٩ : بالشام أخفى نفسه شهرا من جميع أصحابه ، فلما وجدوه بعد إذ
فقدوه سألوه عن سبب ذلك فقال : ألا ترون ما نزل
الصفحه ١٧٨ : ، قالت زينب :
كلا والله ما جعل الله لك ذلك إلا ان تخرج من ملتنا وتدين بغيرها ، فاستطار يزيد
غضبا وقال
الصفحه ١٨١ : أكبر ، قال علي عليهالسلام لا شيء أكبر من الله ، فلما قال : أشهد ان لا إله إلا الله
، قال علي بن الحسين
الصفحه ١٨٣ : : لا ولكن اعطني سكينا واعطه
سكينا ، ثم اقاتله ، فقال يزيد (شنشنة اعرفها من أخزم هل تلد الحية إلا حية
الصفحه ١٨٦ : : فما بقيت بالمدينة مخدرة ولا محجبة إلا برزن من خدورهن
مكشوفة شعورهن ، مخمشة وجوههن ، ضاربات خدودهن
الصفحه ١١ : الّا نزل يمشي. فقال بعضهم لسعد
: قد ثقل علينا المشي ولا نستحسن أن نركب وهذان السيدان يمشيان ، فرغب
الصفحه ١٥ :
وقيل للحسين عليهالسلام : ما أعظم خوفك من ربّك؟ فقال لا يأمن يوم القيامة الّا من
خاف الله في
الصفحه ٢٣ : الحسين الا وهو خفيف الميزان لا ينظر الله إليه يوم القيامة ولا
يزكيه وله عذاب أليم ، فقال مروان : فإذا كان
الصفحه ٢٦ :
يا أخي إليك وما توفيقي إلّا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ، ثم طوى الكتاب وختمه
بخاتمه ثم دفعه إلى أخيه
الصفحه ٣١ :
الله بن مسلم بن سعيد الحضرمي حليف بني أمية فقال له : انه لا يصلح ما ترى الا
الغشم ان هذا الذي أنت عليه
الصفحه ٣٢ :
ومفقودا ، الا وأنه قد انكسر باب الجور والاثم وتضعضعت أركان الظلم ، وقد كان أحدث
بيعة عقد بها أمرا ظن ان قد
الصفحه ٣٨ : ء والجفاء لا
يحتمله السلطان من مثلك لأنك سيد في قومك ونحن نقسم عليك الا ركبت معنا ، فدعا
بثيابه فلبسها ثم