الصفحه ٢٧ : الحسين عليهالسلام من البيعة أرجفوا بيزيد واجتمعت الشيعة في منزل سليمان بن
صرد الخزاعي ، فلما تكاملوا قام
الصفحه ١٨٩ : :
الأول : انه عند
أبيه أمير المؤمنين عليهالسلام بالنجف ، ذهب اليه بعض علماء الشيعة استنادا الى أخبار
وردت
الصفحه ٥٣ :
على رقبة (٥) من سائل ومسول
فان انتم لم
تثأروا (٦) بأخيكم
فكونوا بغايا
الصفحه ٣١ :
غيرها ، وأقبلت
الشيعة تختلف اليه فكلما اجتمع اليه منهم جماعة قرأ عليهم كتاب الحسين عليهالسلام وهم
الصفحه ٣٦ : أمانه ، فأخذت الشيعة
تختلف اليه في دار هاني على
__________________
(١) جمع عريف كأمير
وهو الرئيس
الصفحه ١٢٤ : الموت
بطعن آن (٢)
لسنا نرى العجز
عن الطعان
آل علي شيعة
الرحمن
الصفحه ٣٨ :
أموالهم وما يعين به بعضهم بعضا ويشتري لهم به السلاح وكان بصيرا وفارسا من فرسان
العرب ووجوه الشيعة ، وأقبل
الصفحه ٤١ : هذه الشيعة الا قتله غير أبيك وغير حجر وكان من حجر ما قد علمت ، ثم لم
يزل يحسن صحبتك ، ثم كتب الى أمير
الصفحه ٦٢ : الكتاب وخرقه ، فحمله الحصين
الى ابن زياد فلما مثل بين يديه قال له : من أنت؟ قال انا رجل من شيعة أمير
الصفحه ٦٦ : من مكانك هذا فانه ليس لك بالكوفة ناصر ولا شيعة بل
نتخوف ان يكونوا عليك ، فنظر الى بني عقيل فقال : ما
الصفحه ١٤٢ : رحله الذي فيه ثقله وعياله ، فصاح الحسين عليهالسلام ويلكم يا شيعة آل ابي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم
الصفحه ١٦٢ :
حتى قام اليه عبد
الله بن عفيف الأزدي وكان من خيار الشيعة وزهادها ، وكانت عينه اليسرى ذهبت في يوم
الصفحه ١٩٠ :
الجسد بكربلا فدفن معه ، قاله هشام وغيره (انتهى). فهذا القول مشترك بين الشيعة
وأهل السنة.
الثالث : انه