الصفحه ٦٩ : ء (٣) ألف فارس مع الحر بن يزيد التميمي حتى وقف هو وخيله مقابل
الحسين عليهالسلام في حر الظهيرة والحسين
الصفحه ٩٣ : ، وعلى ربع مذحج وأسد عبد
الرحمن الجعفي ، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي.
وأمر الحسين
الصفحه ١٤٦ : فأرحه وقيل بل قال سنان لخولى بن يزيد احتز رأسه ، فبدر
خولي ليحتز رأسه فضعف وارعد ، فقال له سنان وقيل شمر
الصفحه ١٤٩ : يومه ذلك وهو يوم عاشوراء برأس الحسين عليهالسلام مع خولي بن يزيد الأصبحي وحميد بن مسلم الأزدي الى عبيد
الصفحه ٩١ : رجل من أهل بيتي وتفرقوا في سواد هذا الليل وذروني
وهؤلاء القوم فانهم لا يريدون غيري ، فقال له اخوته
الصفحه ٨٣ :
أقسم بالله لا يقتل
احد منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابرا محتسبا الا كان رفيقا لمحمد
الصفحه ٧٧ : هذه القرية أو هذه يعني نينوى
والغاضرية او هذه يعني شفية ، فقال : لا أستطيع هذا رجل قد بعث علي عينا
الصفحه ٣٥ : من أربعين ألفا ، وأخذ
لا يمر على جماعة من الناس الا سلموا عليه وقالوا : مرحبا بك بك يا ابن رسول الله
الصفحه ٤٧ : مصلتا سيفه في السكة ، فقال محمد بن الأشعث ،
لك الأمان لا تقتل نفسك وهو يقاتلهم ويرتجز بأبيات حمران بن
الصفحه ٧١ : بين يديه ، فقال له الحر : انا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا اليك
وقد أمرنا اذا نحن لقيناك ان لا نفارقك حتى
الصفحه ١٥٤ : (٩) أو ملىء السماء ، افعجبتم ان مطرت السماء دما فلعذاب
الآخرة أخزى وأنتم لا تنصرون ، فلا يستخفنكم المهل
الصفحه ١٣ : لعلّك استقللت ما أعطيناك ، قال : لا ولكن كيف يأكل التراب جودك ،
وبعضهم يروي ذلك عن الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٦ : أهل بيته : لو تنكبت
الطريق الأعظم كما فعل ابن الزبير كيلا يلحقك الطلب ، فقال : لا والله لا أفارقه
حتى
الصفحه ٤٤ : هو لا يحس أحدا يدله على الطريق ولا يدله على منزله
ولا يواسيه بنفسه ان عرض له عدو ، فمضى على وجهه
الصفحه ٤٩ :
له مسلم بن عمرو :
أتراها ما ابردها لا والله لا تذوق منها قطرة ابدا حتى تذوق الحميم في نار جهنم