الصفحه ١٤٧ : عمامته الأخنس بن
مرثد وقيل جابر بن يزيد فاعتم بها فصار معتوها ، وأخذ برنسه مالك بن النسر كما مر
وأخذ
الصفحه ١٥٨ : زاهدين فيك ولا راغبين عنك ، فمرنا بأمرك يرحمك الله
فأنا حرب لحربك وسلم لسلمك ، لنأخذن يزيد ونبرأ ممن ظلمك
الصفحه ١٦٣ : بالعدل والحق ، ولكن سلني عن أبيك وعنك وعن يزيد وأبيه ، فقال
ابن زياد : والله لا أسألك عن شيء أو تذوق
الصفحه ١٧٥ :
ثم قالوا يا
يزيد لا تشل
منحنيا على ثنابا
أبي عبد الله (٦) سيد شباب أهل الجنة تنكتها بمخصرتك
الصفحه ١٨٢ : أكبر منها ، ومنها يحمل الكافور والياقوت أشجارهم
العود والعنبر ، وهي في أيدي النصارى لا ملك لأحد من
الصفحه ١٨٤ :
ثم ان يزيد (لع)
أمر برد السبايا والأسارى الى المدينة ، وأرسل معهم النعمان بن بشير الأنصاري في
الصفحه ٢٤ : ومن وجبت
طاعته في عنقي لأن الله قد شرفك عليّ وجعلك من سادات أهل الجنة تنحّ ببيعتك عن
يزيد وعن الأمصار
الصفحه ٨٦ :
ماء الفرات تقع
فيه خنازير السواد وكلابه وقد حيل بينه وبين ابنه ، فقالوا : يا يزيد قد أكثرت
الكلام
الصفحه ١٦٩ :
ثم ادخل ثقل
الحسين عليهالسلام ونساؤه ومن تخلف من أهله على يزيد وهم مقرنون في الحبال
وزين العابدين
الصفحه ٢٧ : بالرأي وهو أثقل خلق الله على ابن الزبير لأنه قد علم ان أهل الحجاز لا
يبايعونه ما دام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : المؤمنين
يزيد قد أقبلت ، وقد أعطى الله الأمير عهدا لئن أقمتم على حربه ولم تنصرفوا من
عشيتكم ان يحرم ذريتكم
الصفحه ٥٨ : ، والله ليعتدن علي كما اعتدت اليهود في السبت ، والله لا
يدعوني حتى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي ، فاذا
الصفحه ١٣٧ :
فرماه خولى بن
يزيد الأصبحي على جبينه فسقط عن فرسه ، وحمل عليه رجل من بني ابان بن دارم فقتله
وجاء برأسه
الصفحه ١٧٤ :
كَذَّبُوا
بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ) (١) أظننت يا يزيد حيث (حين خ ل) أخذت علينا
الصفحه ٦٠ :
بها بحير (١) بن ريسان الحميري عامل اليمن الى يزيد بن معاوية وعليها
الورس والحلل ، فأخذ الهدية وقال