الصفحه ١٧٩ :
وأمر يزيد بمنبر وخطيب
وأمر الخطيب ان يصعد المنبر فيذم الحسين وأباه صلوات الله عليهما ، فصعد الخطيب
الصفحه ١٩٠ :
الخواص : اختلفوا
في الرأس على أقوال أشهرها انه يعني يزيد رده الى المدينة مع السبايا ، ثم رد الى
الصفحه ٣٢ : نشر لك معاوية ما كنت آخذا برأيه؟ قال : بلى ، قال : هذا عهده لعبيد الله على
الكوفة ، فضم يزيد البصرة
الصفحه ٧٤ :
على اللعينين
سليلي صخر
يزيد لا زال
حليف الخمر
__________________
(١) وهي
الصفحه ٢٥ : والله لو لم يكن في الدنيا ملجا ولا مأوى لما
بايعت يزيد بن معاوية ، فقطع محمد بن الحنفية عليه الكلام وبكى
الصفحه ٩٧ : أتطلبوني بقتيل منكم قتلته او
مال لكم استهلكته أو بقصاص من جراحة ، فأخذوا لا يكلمونه ، فنادى يا شبث بن ربعي
الصفحه ١٠١ :
ثم قال ادعوا لي
عمر بن سعد فدعي له وكان كارها لا يحب ان يأتيه ، فقال : يا عمر أنت تقتلني وتزعم
ان
الصفحه ١٦١ : واعتنقته وقالت : لا
والله لا أفارقه فان قتلته فاقتلني معه ، فنظر ابن زياد اليها وإليه ساعة ثم قال :
عجبا
الصفحه ١٦٨ : تبت تاب الله عليك وأنت معنا
، فقال : أنا تائب ، فبلغ يزيد بن معاوية حديث الشيخ فأمر به فقتل.
وعن سهل
الصفحه ٨٩ :
والعسكر ، قال :
لا ولا كرامة لك ولكن انا اتولى ذلك فدونك فكن أنت على الرجالة.
ونهض عمر بن سعد
الصفحه ١٥٠ : والفضة وجئت
برأس ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يجمع رأسي لا يجمع
رأسي ورأسك بيت ، وقامت من
الصفحه ١٦٤ :
متقربا الى الله
بدمك ، قال : إذن لا يقربك الله منه بل يباعدك ، قال : شيخ قد ذهب عقله وخلى
سبيله
الصفحه ١٨ : الحسين عليهالسلام من الشعر قوله :
ذهب الذين أحبهم
وبقيت فيمن لا
أحبه
الصفحه ٣٤ :
نطعك والأمر لك
اذا شئت ، فقال : والله يا بني سعد لئن فعلتموها لا رفع الله السيف عنكم ابدا ولا
زال
الصفحه ٣٦ : :
أما بعد فان أمير
المؤمنين يزيد ولاني مصركم وثغركم وفيئكم ، وأمرني بانصاف مظلومكم واعطاء محرومكم