الصفحه ١٠٥ : : اجلسا ، فقام عبد الله بن عمير الكلبي فاستأذن الحسين عليهالسلام في مبارزتهما وكان طويلا بعيد ما بين
الصفحه ١٢٤ : رواية الصدوق في الأمالي ثمانية
عشر رجلا ، ثم قتل رحمهالله وخرج عمرو بن مطاع الجعفي وهو يقول
الصفحه ١٢٦ : حتى
يرثني وارث
اليوم شلوي في
الصعيد ماكث
وحمل فلم يزل
يقاتل حتى قتل
الصفحه ١٢٨ : ،
ثم رجع الى الحسين عليهالسلام وهو يرتجز ويقول :
أبشر هديت الرشد
تلقى أحمدا
في
الصفحه ١٣٠ : لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا ، وصاح يا
ابن سعد قطع الله رحمك ولا بارك لك في أمرك وسلط عليك من يذبحك
الصفحه ١٣٤ : الحسين عليهالسلام اليه قد برز اعتنقه وجعلا يبكيان حتى غشي عليهما ، ثم
استأذن عمه في المبارزة فأبى ان
الصفحه ١٣٨ : الشعواء
واسى أخاه بها
وجاد بنفسه
في سقي أطفال له
ونساء
رد الألوف
الصفحه ١٥١ : نهكته العلة والحسن بن الحسن المثنى وكان قد واسى عمه
في الصبر على ضرب السيوف وطعن الرماح ، وكان قد نقل من
الصفحه ١٥٦ : بعذاب خ ل) ، ويذيق بعضكم بأس بعض ثم
تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا ، الا لعنة الله على
الصفحه ١٥٩ : .
ثم ان ابن زياد
لعنه الله جلس في قصر الامارة وأذن للناس اذنا عاما ، وأمر باحضار رأس الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٦١ : بنت الدعي
في كلل المل
ك وبنت الرسول
تبتذل
يرجى رضى
المصطفى فواعجبا
الصفحه ١٧١ : وضعت الرؤوس
بين يدي يزيد وفيها رأس الحسين عليهالسلام جعل يتمثل بقول الحصين بن الحمام المري
الصفحه ١٨٠ : خير من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج ولبى ، أنا ابن من حمل على البراق في
الهوا ، أنا ابن من أسري به من
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام ويضعه بين يديه ويشرب عليه ، فحضر ذات يوم في مجلسه رسول
ملك الروم وكان من أشراف الروم وعظمائهم
الصفحه ١٨٥ : فيما دخلتم فيه.
قال عطية (ابن عطية خ ل) : فقلت لجابر :
فكيف ولم نهبط واديا ولم نعل جبلا ولم نضرب بسيف