الصفحه ١٦٠ :
والعار ، ثم قال : يا
ابن زياد لأحدثنك حديثا أغلظ عليك من هذا ، رأيت رسول الله
الصفحه ٩٦ :
ابن سعد : ويلكم
كلموه فانه ابن أبيه ، والله لو وقف فيكم هكذا يوما جديدا لما انقطع ولما حصر
فتقدم
الصفحه ١٦٦ :
ما كان هذا
جزائي إذ نصحت لكم
ان تخلفوني بسوء
في ذوي رحمي
فلما
الصفحه ٤٣ : وغيرهم ، فصاروا الى ابن زياد من قبل دار الروميين ، فقال له
كثير : أصلح الله الأمير معك في القصر ناس كثير
الصفحه ١٠٥ : :
ان تنكروني فأنا
ابن كلب
حسبي ببيتي في
عليم حسبي
اني امرؤ ذو مرة
(١) وعضب
الصفحه ٦٧ : الحصين فسيره من القادسية الى ابن زياد ، فقال له : اصعد
فوق القصر والعن الكذاب ابن الكذاب ثم أنزل حتى أرى
الصفحه ٨٩ : جئتنا به من أمانك يا عدو الله ، أتأمرنا
ان نترك أخانا وسيدنا الحسين ابن فاطمة وندخل في طاعة اللعنا
الصفحه ١٦٣ :
ومصدري
فقال له ابن زياد
: يا عدو الله ما تقول في عثمان بن عفان؟ قال : يا عبد بني علاج يا ابن
الصفحه ٤٨ : خرج اليوم أو هو خارج غدا وأهل بيته ، ويقول له ان ابن عقيل بعثني
اليك وهو أسير في ايدي القوم لا يرى انه
الصفحه ٥٥ :
وكان ابن زياد لما
حوصر في القصر اتي برجل يسمى عبد الأعلى الكلبي كان قد خرج لنصرة مسلم بن عقيل ،
فأخذه
الصفحه ١٧٠ : ، فلما رأين الرأس صحن فصاح
نساء يزيد وولولت بنات معاوية ، فقالت فاطمة بنت الحسين عليهالسلام : أبنات رسول
الصفحه ٦٢ :
المؤمنين علي بن أبي طالب وابنه ، قال : فلماذا خرقت الكتاب؟ قال : لئلا تعلم ما
فيه ، قال : وممن الكتاب والى
الصفحه ١٠٦ : فأوغلوا في أصحاب عمر بن سعد ،
فعطف عليهم أصحاب ابن سعد فقطعوهم عن اصحابهم ، فحمل العباس بن علي
الصفحه ١٦٤ : .
ولما أصبح ابن
زياد أمر برأس الحسين عليهالسلام فطيف به في سكك الكوفة كلها وقبائلها ، فروي عن زيد بن
الصفحه ٣٥ : سوداء وهو متلثم ، قال
بعضهم انه دخلها من جهة البادية في زي أهل الحجاز ليوهم الناس انه الحسين